حاله من الضياع الاقتصادي تجتاح دمياط

لا احد ينكر فوائد الثوره الجمه التي انهالت علينا و لكن لكل الثورات سلبيات و المصيبه ان تكون هذه السلبيات اقتصاديه فمما هو جلي للمواطنيين حاله البطاله و الفقر التي انتشرت مؤخرا في ارجاء المحروسه ككل و دمياط بالاخص حيث انها بلد يعتمد في المقام الاول علي التصنيع و التجاره و كلاهما مرتبط بالاخر لان التصنيع بدا بالفعل في الانحسار حيث ان معدلات التجاره الداخليه و الخارجيه شبه معدومه الان و هذا البلد الذي كانت به تسبه البطاله تعتبر صفر اصبحت المقاهي هي المكان الاوحد للتجمعات و زادت البطاله لمعدلات خطيره تنذر ببوادر مؤشرات لانتشار السرقات و البلطجه بالمحافظه فهلا نجد حلا لدي اولو امورنا

أضف تعليقاً