شهدت مدينة بلبيس وبالاخص الموقف المجاور للساحة الشعبية التدخل لتأجيره اتوبيسات شرق الدلتا ب 100 جنيه شهريا تدفع لحساب مجلس المدينة وعضو مجلس الشعب د. أمير بسام والذي ينتمي لحزب الحرية والعدالة الذراع السياسية لجماعة الاخوان المسلمين مشادات كلامية ساخنة من سائقي الميكروباص والذين نظموا وقفة احتجاجية امام مجلس المدينة لاعتراضهم علي تدخله في ذلك بحجة أن السائقين بعد الثورة قاموا برفع الاجرة ولكن علاء السيسي المسئول عن الموقف اكد ان السائقين ملتزمون بالاجرة التي حددتها المحافظة وقال ان وجود موقف للاتوبيسات داخل المدينة معناه “خراب بيوت” علي حد قوله وامام ذلك تراجع رجل البرلمان وقال لمندوب شركة وسط الدلتا الذي كان حاضرا انذاك اجلوا الموضوع ده شوية والغريب ان السيسي قال للدكتور امير احنا مستعدين نأجر الموقف ب 5000 جنيه وليس ب 100 جنيه كما فعلت فرد عضو البرلمان حكومة في حكومة.
بجد صحفي ي ي ي
انا لا انتمى الى اى حزب ولا انتمى الىالاخوان بل ولى موقف منهم ولكن فى هذا الزمان الراى الصحيح والمصلحة للجميع يعتبرها الناس بلطجة وجريمه ولكنة راى صحيح بدلا من بلطجة سائقين الميكروباص وغلاء الجرة لكننا الان فى علم اللهو والكذب وابتعدنا عن المصداقيه والحق وربنا يسامح المجرمين والبلطجية وينتقم منهم اشد انتفام
لا اعلم من الصحفي الذي ليس عنده امانة في نقل الخبر من هم البلطجية في خبره المنشور – من خلال سياق الخبر ان مشادات كلامية في موقف الميكوباص المجاور لموقف الاتوبيس علي زيادة الاجرة ونظرا لعدم تصعيد الموقف قال لهم بالحرف الواحد من خلال خبر الباشا الصحفي ( ارجؤا الموضوع ده شوية) يعني ما حصلسش بلطجة ولا حاجة …… عموما الصحافة في الوقت الحالي اصبحت عبئ علي كاهل افراد المجتمع نتيجة كذبه وافتراءاته وعدم المصداقية في نقل الخبر بحلوه او مره
ياجماعه يعني هو لما يجيب باس ولا اكتر ويشغلهم تبقي بلطجه مش احسن من بلطجة سائقين الميكروباس الذين لايلتزمون بعدد ركاب او بملغ معين وكلهم سفاله وقلة ادب
بسم الله الرحمن الرحيم
انا لست اخوانيا ولا انتمى لاى حزب بيد انى ارى الافتراء والحمله الشعواء من الاعلام المصرى على الاخوان المسلمين ولتعلموا جميعا ايها البلهاء اصبح الاعلام المصرى بالفعل لا يحظى بالمصداقيه او المشاهده وانما الاطلاع علية بغرض التهكم عليكم واكتشاف سخافات لم يكن لها وجود من قبل ودوما كان الاعلام المصرى سباقا بانتاج كل ما هو جديد فى عالم الكذب والافتراء والتشويه