العراق / تظاهرات بعنوان ثورة الحسين صرخة بوجه الساسة المرتشين
طفرة لم يشهدها التأريخ العراقيون الغاضبون يحولون شعائر الحسين الى
شعائر ذات محتوى ومضمون معتبرين ان اقامة الشعائر الفارغة المضمون تعد انتهاك صارخ لجميع الثوار في العالم وان ثورة الحسين هي ربيع الثورات – في تظاهرات ضخمة عمت مدن العراق كافة خرج انصار المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني في بغداد وديالى وبابل وكربلاء والنجف والديوانية وواسط وذي قار والبصرة وميسان بتظاهرات اطلقوا عليها (ثورة الحسين صرخة بوجه الساسة المرتشين) وقد حمل المتظاهرون لافتات كتب عليها ( بغداد تغرق في اول هطول للمطر، بغداد في المرتبة الاخيرة في قائمة افضل مدن العالم ، 400 الف عائلة تسكن بيوت الصفيح في بغداد ،عاشوراء ربيع الثورات ،عاشوراء ثورة على الفساد والمفسدين
ألا من ناصر ينصرنا لمحاسبة كل السارقين ، ألا من ناصر ينصرنا للخلاص من كل البرلمانيين المفسدين )
ومن الجدير ذكره ان انصار المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني جعلوا سلسلة عناوين لشهر محرم الحرام فاعطوا لكل جمعة عنوان وصرخة جديدة مؤكدين انهم سيحولون كل شئ الى ثورة ضد النظام الفاسد الذي افسد البلاد والعباد معتبرين ان ثورة الحسين ابن علي عليه السلام ربيع الثورات واساسها ومدرسة لكل المظلومين في العالم وليست حكراً لمذهب وطائفة معينة
عدسة الاعلام كان لها الدور البارز .
اللهم وعي الشعوب حقيقة من يصنع الطائفية ويدعو بها لانها افتك الاسلحة المستخدمة لتدمير الشعوب ولا من مستفيد انتهت حرب ايران و الكويت و سقوط الكافر و النتيجة مئات الاف القتلةمن كل الاطراف ؟ و السؤال منه المستفيد ؟ المستفيد الوحيد هم التجار و الساسة الصهيونيين و بس وبس والي يصنع التيار السلفي الي يذبح الناس و يزرع الطائفية هم في الاجهة البريطانيين و لكن الحقيقة الماثون الصهيوني الملعون و الذي يحرك الكرة كيف يشاء
يا ناس اعلموا ان حركة التاريخ في جميع الدول المحيطة بالكيان الصهيوني و الدول ذات رؤوس الاموال و الاقتصاد الكبير تديرها اسرائيل و اليهود المتعصبين و اللذين لديهم كل الامكانيات وما هذه الثورات التي تحدث في الدول العربية شراراتها وسراقها و الحكومات المنصبة و الموضوعة ما هي الا سكينة على رقاب الشعوب الحرة و ما سلب المواطن العربي حريته و جعله يتيه في دوامة السياسة الكاذبة
نعم لا للفساد ولا للمفسدين والمرتشين مصاصي دماء واموال الفقراء والسراق وعملاء الصداميون
اللذين جعلو من العراق خرائب العصور الوسطى لعنهم الله الى يوم الدين ولنعمل على تقويم كل
حالات الفساد واعطاء الحق الى اهله
والله لست من اقرباء او اصدقاءاو من حزب المالكي
لكن اراه افضل الساسة في الساحة العراقية
الله اكبر الله اكبر الله اكبر
اعلو بها صوتي واطلقها مدويه بوجه الظلم والفساد وبوجه السراق والمارقين السياسيين العراقين الانذال الذين اكلو السحت في بطونهم واستحلو كل ماهو حرام وااغتصبو مستحقاتنا وماهو لنا ليشبعوا نفوسهم الدنيئه وعيونهم الفارغه التي لا يملئها الا التراب لعنهم الله وسيلعنهم التأريخ وحسبنا الله ونعم الوكيل
هناك حديث يروى عن النبي الاكرم صلى الله عليه واله وسلم يقول فيه(لايلدغ المؤمن من جحره مرتين )يعني ان من خدع بالمرة الاولى يجب ان لايخدع بالمرة الثانيه والا فهو ليس بمؤمن لان المؤمن ليس بساذج وحاشا ذالك على المؤمنين وهذا ينطبق على مانحن فيه الان الحكومه المنتخبه وعدة الشعب العراقي بكثير من الخيلات وليتها لم تعد لانك ان كنت تدري فتلك مصيبة وان كنت لاتدري فالمصيبة اعظم وللاسف السياسيون جعلوا الشعب مطيه يمتطوها ليعبرو بها حيثما يشاءون وبدورنا اصبحنا لهم عبيدا بيد انا ملوكا لانا اصحاب الحق ولقائد في الحقيقتي خادم لجنده لا مليكهم لاكن هنا قلبت الايه
ان الشعب العراقي هو شعب مشهود له بالغيرة على وطنه ودينه وشعبه مستمد ذالك من حين بروز ثورة الامام الحسين عليه السلام لذالك اصبح شعبا لا يدم تحمله للظلم وقتا طويلا حتى يهج بركانه الثائر ليدمر حواجز الظلم والطغيان ويستعيد حريته وان مايحدث له الان هو سبب تنصل اعدائه الى القياده ليقودها بعكس مايوحده بالوطن الواحد لذا تصادمت الافكار فانتجت عنها هذه الثوره الشعبيه التي تشهدونها وهي مساله معلومه كثرة الظغط على الاشياء تجعلها تنفجر عن حين غفله
نعم وبارك الله بمن خرج ويخرج من اجل المطالبة بحقوق لشعب
هو من حق الشعب أن يطلع ويضاهر لان كل النواب حراميه ولله اعرف أشخاص كانو عايشين علا الولفير ويأخذ مساعدات وتالي نلكاهم بالحكومة ومجلس النواب وقبل سنه في مطار مونت ريال. الدولي كاضو مره عراقيه معاها مليون ومتين ألف دولار بالمطار اثنا التحقيق تبين أنها زوجة عضو في مجلس النواب أبي اعرف ليش هل الحرام. ليش تحلفون بالدين وليش مو أموال الشعب أموال المساكين بس لا حوله ولا قوه وآخر المستجدات يعوضون كل واحد طالع قبل ٢٠٠٣ بقطعة ارض ومبلغ وألي كاعد بالعراق حاصره عليه الكهرباء ماكو تعويض ليش هاي بشريه هاي حكومه بس أتقول الله المستعان
اذاان ربو البيت لدف ناقرو ما شيمة اهل البيت ونتو يلي تسمون نفسكم متضاهرين تريدون اطلاق قانون العفو العام مثل ما خربها صدام المقبور وخرج الحرامية والقتلة وخرب البلد بماذ وعدكم الكلب المسعور الدوري حتى خرجتم كلكم هكذا مقهورين على امطار الي سقطت على بغداد بكل العالم يصير اكثر من هكذا اعاصير اذا ترغبون بلتغير ليس باطلاق هكذا مطالب طالبو بتوفير العمل والحياة الكريمة لا تنجرون وراء الكلاب المسعورة
كنت طالبا في جامعة بغداد عام 1977 وشاهدت أفراد حزب الدعوة يشتمون السيدة عائشة أم المؤمنين، فاعترضت على تصرفهم هذا، فقاموا بسبي وشتمي لاعتراضي عليهم. كنت قبلها أتصور أنهم حركة إسلامية، لكني غيرت رأيي بهم، فهم ليسوا إلا حركة طائفية شعوبية، عندهم ايران والخميني أقدس من الله وأقدس من سيدنا محمد(ص),وأقدس من القرآن. إنهم الحرامية الذين يسرقون العراق اليوم، وهم جماعة عبدالفلاح السوداني سارق قوت الفقراء. أقول لهم لقد إنكشف أمركم أيها السفلة عملاء الامريكان والفرس، وقد حان الوقت ليلقيكم الشعب العراقي في مزبلة التاريخ، وان غدا لناظره قريب.
كل مايمر به العراق من ظلم نتيجة اهمال الحكومة واهدارها للمال العام وفضائح الفساد المتكررة يستوجب الخروج والتظاهر والتندييد بهذا الواقع المؤلم الذي جعل العراق على رأس قائمة الدول الاكثر فسادا فحيا الله كل صوت عراقي شريف يخرج ويندد بعالي صوته كلا للمفسدين حياهم الله
كذب الموت فالحسين مخلدا كلما مر الزمان ذكره يتجددا وكل يوم عاشوراء وكل ارضا كربلاء مادام هناك حق وباطل يعني ذلك ان هناك حسين ويزيد ونرى في العراق اليوم ماذا يجري على الشعب العراقي من ظلم واستغفال واستخفاف وسرقات وغسيل اموال وموت وكواتم ومافيات حكوميه منظمة تلعب بمقدرات الشعب العراقي فهم فقط وفقط حكومة الاقوال والاكاذيب والالاعيب القذرة والمخططات الخارجية التى تنفذها هذه الحكومة خير تنفيذ حتى صار الشعب العراقي رغم الثروات الهائلة التى منحها الله له من افقر الشعوب واوسخ الاماكن والبلدان لاخدمات ولاتعليم ولا اي شي سوى الخراب والموت والدمار والبؤس والوزراء المرتشون وما دونهم كذلك يحيط بنا هذا البلاء ونحن ساكتون لانحرك ساكن فمتى نحرر انفسنا ونتحرر من هذا الظلم الذي يفتك بنا فبأسم الحسين ندعوكم الى التظاهر والثورة على المفسدين المرتشين
الرشوة مرض اقتصادي خطير ينخر في جسد النظام الاقتصادي للبلد فلابد من ازالته ومعاقبة كل من يعمل به باشد انواع العقوبة كي يكون مثلا لغيره فلا تنهض الدولة ولا يسير النظام الا بالتغيير الجذري لكل فاسد وفساد وابداله بالصالح الاصلح كي يرتقي الى مصاف الدول المتقدمة اقتصاديا
في كل زمن يتجدد صرخات الحسين عليه السلام وترتفع ضد الظلم والفساد واليوم كما الحال ان إتباع المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني يجددون صرخات الحسين عليه السلام بوجه الظلام والمفسدين والسراق
اليوم المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني يقوم مثل ماقام جده الامام الحسين (عليه السلام)يامر بالمعروف وينها عن المنكر وينتصر للمظلوم وكان موقفه واضح امام الربيع العربي ومؤيد لهذه الثورات فبارك الله بالمرجع العراقي العربي السيد الصرخي
الامام الحسين عليه السلام لا يسكت عن حكومة فاسدة وافساد من الناحية الادارية والمالية والسياسية وحتى الاقتصادية ولان تسكت الثورة الحسينية امام المفسدين والفساد الذي حل علينا من هؤلاء الساسة الانحراف والتظليل
اين انتم ياساسة واين وعودكم قبل الانتخابات واين انتم من ثورة الحسين الرافضة للفساد والمفسدين وخاصة اليوم ان الشعب العراقي يعيش حالة فقر وازمة سكن بحيث سكنو منازل الصفيح الخاوية التي لاتحميهم من حر ولامطر وانتم منشغلين بالرشوى وخاصة وقت الصفقات مع باقي البلدان لااعرف كيف السياسي ياخذ رشوى من باقي الدول ليعطوه اسؤ السلع والاسلحة
الثورة الحسينيه هي انتصار الحق على الباطل وهي صرخه بوجه كل المفسدين والسراق
الساسة العراقين عاثوا الفساد في العراق حيث قتلوا وسرقوا ونهبوا وسلبوا وفعلوا كل شي لايرضى الله والمسلمين وكل ذلك ضريبة يدفعه العراقين لانهم انتخبوا هولاء الفساد العملاء الخونة
اليوم المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني يقوم مثل ماقام جده الامام الحسين (عليه السلام)يامر بالمعروف وينها عن المنكر وينتصر للمظلوم وكان موقفه واضح امام الربيع العربي ومؤيد لهذه الثورات فبارك الله بالمرجع العراقي العربي السيد الصرخي…
لم تكن ثورة الحسين ( ع ) مجرد ثورة عابره في التاريخ إنما هي امتداد فكري وعقائدي لكل ثورات العالم .هدفها محاربة الظلم والظالمين أين ما وجد و في إرجاء المعمورة وعالمنا اليوم هو بامس الحاجة الى ان يأخذ عاشوراء الحسين (عليه السلام) العظيمة عنوانا ويندفع من اجل تحقيق الانتصار وخاصة وان الظلم قد غطى اغلب مساحات العالم من خلال فرض الهيمنة و السيطرة من قبل الدول الكبرى على الدول المستضعفة
يجب ازالة هؤلاء الفاسدين هذه الحكومة التي لم تمثل الحسين عليه السلام ولا الشعب العراقي ولا تمثل الدين .. فقط لسرقة اموال ونفط الشعب ولاسيما صفقات السلاح التي نهبوا بها المال العام وناهيك عن الفساد الاداري والكثير من امور الفساد تعجز عن وصفها فلابد التغيير الكامل جذريا للسياسيين الذين لايمثلون الشعب الجريح العراقي واضح لدى
العالم اجمع ان الحسين منهاج واضح لوقوفه ضد كل باطل وحاكم جائر الذين يسرقون المال العام المختص بالمواطن الفقير الذي لاحيله له والامر والنهي عند الحكام السارقين والفاسدين الذين يسرحون حق المواطن ويسلبون الراحة والعيش المترف الذي يتمناه المواطن في حياته
ونحن تعلمنا من الحسين عليه السلام ان نضحي بكل مانملك من اجل الحرية ولانقبل بالذل والعار ونقف بوجه كل باطل وظالم من اي جهة كانت ونهتف هيهات منا الذلة ونصرخ بصوت عالي ونلبي داعية الحسين عليه السلام .. ونقول لبيك لبيك ياحسين .. بحرارة وبجد وصدق وعدل .. امتثال لنداء الامام الحسن عليه السلام
ان ثورة الامام الحسين (عليه السلام)هي ضد كل مرتشي سارق وكل سياسي فاسد فبارك الله باانصار المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الذين جسدوا الامر بالمعروف ونهي عن المنكر الذي خرج الامام الحسين (عليه السلام) من اجله بخروجهم بتظاهرات في جميع محافظات ضد الساسه السارقين المرتشين الذين عاثوا بالارض الفساد والكل ممن يدعي انه على منهج الامام الحسين لكن مع شديد الاسف الكل ساكت على هذ الفساد
هذه الثورة الاصلاحية في العراق من قبل المرجع الديني السيد الصرخي
الثورة الحسينية هي ضد باطل بكل الاشكاله من الانواع فاسد والظلم والطغيان والاحكام الباطلين والذين ينتهكون الاعراض والدماء ويسرقون الاموال الشعوب والخاصة في العراق من يدعون الاحزاب الاسلامية باسم الحسين ينهبون ويسرقون الاموال الشعب العراقي
فلنلملم جراحــــــــــــاتنــــــــــــا
إذاً ,,, فهو وقت التضامن الحتمي مع الغيارى الاحرار
و إطلاق صرخاتنا المدوية لرفض الفساد بكل اشكاله وفي كل الازمان
وصد أية محاولة لقبول والسكوت عن الفساد والمفسدين بعناوينهم المتعددة
وتدمير البلد وسحق حلمه وطحن قمحه ,,
ليغدو شرابا مريضا لعطشى الدماء ،
والف سحقا” وتبا” للاعلام العربي الخائن العميل المسيس
ولنستلهم ونستفيض دروس ومواقف وطنية في حب العراق من
المرجع العراقي الغيور الاصيل _ السيد الصرخي الحسني دام ظله
ان الثورة الحسينية الخالدة في تجدد تام على مر العصور وان تجددها هو روح الانسانية الحقيقية المتحررة من كل قيود الظلم والاستبداد ، فملاك الثورة الحسينية المعطاء هو رفض الظلم والاستبداد وكل اوجه الفساد وتطبيق الشريعة الاسلامية بكل قيمها وعدالتها التي مازالت تنتظر المطبق الحقيقي لها . وعلى النحو حاول الظالمون والمستبدون والفاسدون تفريغ الثورة من كل مبادئها وصبغها بصبغة بعيدة عن النتيجة المرجوة ، فجعلوا الحسين عليه السلام وعاشورائه لطم وبكاء وقماش اسود وملء البطون وحاول آخرون اشد منهم بطشا وفسادا تجسير؟؟؟
بارك الله بكل من ينتصر للعراق وشعب العراق والذين يطالبون بالحقوق المسلوبة لهذا الشعب المغلوب على أمره فاستفيقوا يرحمكم الله وبادروا بمثل هكذا تظاهرات لكي نسترد حقوقنا التي استلبها السراق القتلة
ان الشعائر الحسينية والطقوس العاشورائية التي نمارسها تحتاج الى عمل واقعي وبجد وإخلاص وتطبيقه على واقع صور بالخارج ، فلا نكتفي بممارسة تلك الشعائر من اللطم وفقط ، بل لابد ان نغير ما في نفوسنا وان نحاول نمارس الإصلاح والتغير بجوانب الحياة كافة ، ومن أبرزها هذه الأيام نحتاج الى الإصلاح في مجال القيادة لبلدنا الجريح العراق ، عراق الحضارات ومهبط الأنبياء وخزان أجساد المعصومين ( عليه السلام) فالعراق يعيش محنة تاريخية كبيرة حيث يجثم على صدره طواغيت وعباد المال والوجاهة والهوى وهم متنفذي القرار السياسي
حياكم الله وانتم تنتصرون للحسين الشهيد المظلوم رافعين شعاراته التي رفعها ضد الحكومة الجائرة في وقته وانتم اليوم ترفعون لواء الحسين ع ضد اعتى واطغى ساسة العراق الجديد حيث انهم وضعوا العراق في مستنقع للظلمات وهم يتلذذون بذلك ودون ان يحسوا بمعاناة الشعب المسكين ، بينما برزتم انتم لترفعون هذا الشعار للمظلومين والمحرومين فهنيئا لكم وقفتكم هذه وهنيئا لمرجعيتكم بكم لانكم تدخلون السرور على قلبها لانها فعلا رتكم وها هي تقطف الثمار
اين انتم ياساسة واين وعودكم قبل الانتخابات واين انتم من ثورة الحسين الرافضة للفساد والمفسدين وخاصة اليوم ان الشعب العراقي يعيش حالة فقر وازمة سكن بحيث سكنو منازل الصفيح الخاوية التي لاتحميهم من حر ولامطر وانتم منشغلين بالرشوى وخاصة وقت الصفقات مع باقي البلدان لااعرف كيف السياسي ياخذ رشوى عند من باقي الدول ليعطوه اسؤ السلع والاسلحة
هذه هي مبادءى ثورة الحسين ع وهي الوقوف بوجه الظلم اينما كان ورفض الجور والفساد والمفسدين
نعم ان الامام الحسين عليه السلام ثورة ضد كل من يريد الفساد بالامة الاسلامية ومن كل الساسة الفاشلين والمرتشين وقد تم تجربيهم اكثر من مره ولم يقدموا شي الى العراق وشعب العراق فقط مجرد اعلام وتزوير وطائفية وعملاء وقتل وتفخيخ
صرخة الامام الحسين في كربلاء تتجدد بوجه المفسدين من قبل السائرين على هذا النهج المبارك انصار المرجع الديني العراقي العربي السيد الصرخي الحسني ،فبارك الله بكم ايها الاحرار وانتم تقفون هذه المواقف المشرفة بوجه السراق والمفسدين وادعو الجميع ان يسيروا على هذا النهج المبارك
نحيي الجهود المخلصة والوطنية لانصار السيد الصرخي الحسني وهم يقفون بوجه الظلم والفساد وندعوا جميع العراقيين للوقوف صفا
حري بالشعب العراقي باجمعه يقف وقفة رجل واحد بوجه الساسة المرتشين كي لا يكون لهم مكان في بلدنا من اجل الحفاظ على ثروات البلد من هؤلاء السراق المفسدون فبارك الله بهذه الاصوات الوطنية
ان ساسة العراق اليوم بعيدون جدا عن منهج الحسين عليه السلام ومنهج اهل البيت ويخالفونه تماما لانهم سراق ومفسدون والامام الحسين عليه السلام لا يرضى ولن يرضى بأمثال هؤلاء بل ويغضب منهم لانهم يتكلمون باسمه وهو براء منهم وهم ينهبون اموال العراق ويقولون نحن حسينيون
في الوقت الذي لا تزال فيه الاحزاب الحاكمة تتناحر فيما بينها على المكاسب والنفوذ والحصص ، وفيما الشعب يعاني الامرّين في كل المجالات ، تستمر التظاهرات التي ينظمها مقلدو وأنصار المرجع الديني العراقي العربي السيد محمود الصرخي الحسني في بغداد وباقي المحافظات والتي تحمل عنوان ثورة الحسين (عليه السلام) صرخة بوجه الساسة المرتشين حيث طالبوا فيها بوضع حد للظلم والحيف الذي جرى ويجري على الشعب العراقي
ومن اهم اهداف ثورة الحسين عليه السلام هو الاصلاح وهذا يعلمنا انه لا حياة للمجتمع الاسلامي بدون الاصلاح والاستقامة فالمجتمع الذي يدعي التدين والتشيع واحياء شعائر الحسين لا يعني شيئا ما دام يعتنق الفساد والمفسدين وهو غاية الطغاة والظالمين ولا يصح ابدا ان تكون ترجمة الثورة الحسينية على هذا الاساس الخاطئ .بارك الله برجال المرجعيه العراقيه العربية للسيد الصرخي الحسني التي لم ولن ترضى ببقاء الفاسدين والمفسدين وسارقي المال العام الذين لا هم لهم الا مصالحهم الشخصية والفئوية والحزبية على حساب شعب العراق المظلوم
احياء شعائر الحسين (ع) لا يتم باللطم و البكاء و العويل و غيرها من الطرق التي تشوه صورة المذهب امام العالم اجمع و تعكس صورة سلبية عن ثورة الحسين (ع) !!! و انما احياء الشعائر يكون بالوقوف قليلا و التمعن بثورة الحسين (ع) و الاهداف التي قامت من اجلها هذه الثورة المباركة و السعي الى تحقيق هذه الاهداف ..
ان التظاهر هو حق من الحقوق التي وضعها الدستور في بنوده . ان الوضع اليوم في العراق وضع متازم وفضيع ولا يمكن السكوت عليه لان كل الخدمات شبه معدومة ولا يوجد امان ولا عمل والوضع السياسي المؤثر سلبيا على الشارع بشكل مباشر متازم بشكل مباشر . فعلى العراقيين ان ينتفضوا لكرامتهم من اجل حقوقهم لانه بلغ السيل الزبى وكفى خضوع وخنوع وسكوت على الطغمة الفاسدة ونحن مع المتظاهرين نرفع صوتنا ونطالب الامم المتحدة وجميع المنظمات المدنية والانسانية بالتدخل لحد الازمات في العراق المنكوب .
عجيب امر هذه الحكومة وما تدعيه من حرية وديمقراطية والشعب يعيش حالة من الحرمان والعوز
فهي اذن ليس حكومة يهمها الشعب وما يعانيه بل حكومة تبحث عن ملذاتها الشخصية فقط ولا هم لهم سوى بانفسهم والشعب العراقي ليمت او ليقبل بهذه الحقيقة ولكن اذا الشعب اراد الحياة لا بد ان يستجيب القدر
نعم ما دام في العراق اناس ابطال لا تاخذهم في اللله لومة لائم
بعد الصمت المقيت الذي عم في العراق نرى ان صرخات الوطنيين من مقلدين المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني تدوي برفض الظلم والسرقات والقتل ونهب ثروات البلاد فلابد لهذه الأصوات الوطنية ان تبقى تصرخ بأعالي الصوت وذالك لكي ان يستنهضوا الشعب الذي سلبت منه الارادة وغلب على أمره ولكي يكون على بر الأمان وبيد الشرفاء من هذا البلد العظيم ويكونوا ممن يسيرعلى نهج الحسين عليه السلام
الأمام الحسين (علية السلام) خرج ضد المفسدين و من أجل الإصلاح وضحى بكل شئ ورفض تسلط أهل الباطل على رقاب الناس وان الحكومة العراقية اليوم تمثل الفساد فلماذا هذا السكوت ياشعبنا العراقي لنجدد الثورة بأسم الحسين (علية السلام) ونرفض كل المفسدين ..
حال بين العراقيين وبين خيراتهم التي تفضل الله عليهم وبين الظياع الذي يذهب الاغلب الاعم من خيرات العراق الى الخارج ويبقى العراقي مكتوب لايدي صامت ونرة الفساد المالي والاداري والرشاوي التي تصرف من قبيل تمشية الامور وعرقلة الشعب العراقي وعدم استقرار الحال العراقي وما نراه اليوم من الالتظاهرات والاحتجاجات التي يخرجوا بها انصار المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني ويستنكرون كل قبائح الحومة من القتل والسلب للاموال والنهب للخيرا واخذ الرشاوي لتمشية من يدفع الاكثر
ان مايمر به العراق من ظلم نتيجة اهمال الحكومة واهدارها للمال العام وفضائح الفساد المتكررة يستوجب الخروج والتظاهر والتندييد بهذا الواقع المؤلم الذي جعل العراق على رأس قائمة الدول الاكثر فسادا فحيا الله كل صوت عراقي شريف يخرج ويندد بعالي صوته كلا للمفسدين
ان الامام الحسين خرج من اجل الاصلاح ومن يسير على درب الحسين ( عليه السلام ) يجب ان يخرج من اجل الاصلاح
فبارك الله بانصار المرجع العراقي السيد الصرخي الحسني
حيا الله هذا العالم الديني السيد الصرخي وحيا الله اتباعه على جهودهم في رفض الظلم وتوعية الناس الطيبة
لنستلهم روح الثورة من ثورة الحسين ((عليه السلام )) كما سبقتنا الشعوب بثورتهالنتضامن مع هولاء ونعلن ونؤكد رفضنا وشجبنا لسلب ونهب خيرات العراق وخطف وتضييع وقتل وضرب وسجن وتعذيب ؟؟؟ لماذا لانحرر وتتحرر من القيود والسجون والظلم ونخرج الى نور الحق والهداية وحب الوطن والاخلاص للشعب ونعمل ونقول ونقف للعراق ومن اجله ….. ونصرخ هيهات من الذلة
العراق اصبح من افسد البلدان بالعالم مع كل الاسف هكذا اصبح حالنا الكل يحكي علينا لماذا يا ساستنا ؟؟؟ لماذا يا شعبنا ؟؟ لنقف كلنا وقفهة واحدة كما وقف الشباب في مصر وسوريا واليمن وليبيا وتونس لنضم صوتنا لاصوات المتظاهرين ولنقف معهم هيا يا شباب فهذه هي مسؤوليتنا بوجه كل المرتشين والمفسدين ولا حول ولا قوة الا بالله العظيم
الثورة الحسينية هي ضد باطل بكل الاشكاله من الانواع فاسد والظلم والطغيان والاحكام الباطلين والذين ينتهكون الاعراض والدماء ويسرقون الاموال الشعوب والخاصة في العراق من يدعون الاحزاب الاسلامية باسم الحسين ينهبون ويسرقون الاموال الشعب العراقي