مازال غياب الشرطه فى جميع محافظات مصر يعد لغزا كبيرا فما هو سبب اختفاء الشرطه عن الشارع حتى الان هل هو عدم الثقه من المواطن فى قطاع الشرطه بشكل عام ام ان الشرطه هى التى تتمنع عن اداء واجبها نحو الوطن والمجتمع فى ظل غياب وزيرهم السبق حبيب العادلى وتقديمه للمحاكمه ام الشرطه لا تستوعب مدى التغيير الدى حدث فى مصر وهدا لايتاماشى مع منظومه الشرطه والفكر التعسفى والقمع الجماهيرى الدى كنا نراه فى السابق فى الشارع المصرى من قبل افراد وامناء وظباط الشرطه اسئله كثيره تطرح نفسها فى الشارع المصرى فهل لها من اجابه عند السيد رئيس الوزراء او السيد وزير الداخليه سمعنا كثيرا من التصريحات فى هدا الشاءن من الساده الوزراء منزو تنحى الرئيس ان الشرطه ستنزل تدريجيا الى الشارع ولم يحدث حتى الان نرجو مزيدا من الشفافيه فى هدا الشأن او ان احدا يخرج الى وسائل الاعلام ويروى لنا حقيقه ما يجرى
وفق الله مصر
يا جماعة عايزين إيه من نظام بيحكم بلد تباع فيها الخمرة في العلن وتباح فيها الرذيلة تحت أي الغطاء الأقتصادي والسياسي وتنتشر فيها أماكن السهر والفحش ولعب الميسر وبقي لعيب الكورة أهم وأغلي وأشهر من العالم والمدرس والحرفي والفلاح والعلاج والتعليم الإستثماري بقي أكتر من العلاج والتعليم المجاني ولايوجد فيها عيش لضعيف أو مريض أو شيخ أو محتاج مالوش ضهر وربنا ماعدلوش وجود فيها إلا في المساجد والقرآن لا يقرأ إلا في المآتم باعوا الناس فيها مبادئهم وضمائرهم أمام مصالحهم وتنفيذ مطالبهم….. هاقول إيه ولا إيه كلنا بتكلم وبس وده اللي فالحين فيه بس نعمل حاجة حقيقيةفعلا نابعة من جوانا لأ لأ …. لما نزرع القمح بدل منستورده يبقي نتكلم…لما نفرق بين الحلال والحرام واللي بينهم من غير منسأل يبقي نتكلم… لما نبني مستشفيات مجانية ومدارس بدل الفنادق الفاخرة والمنتجعات يبقي تنكلم… لما نعمل بجد وعرق بإخلاص من غير منتكلم… يبقي ساعتها مش محتاجين نتكلم
انا شايف ان المشكله لهيئة الشرطه تتمثل فى الاجور يعنى لو اتحسنت اجور العاملين بهيئة الشرطه اكيد هتتصلح ونحس بالامان اكتر مش هيبقى فيه ابن فلان ولا ابن علان كله سواسيه بس مش نرفع اجور الضباط مثلا 1000جنيه وامناء الشرطه والافراد 10 جنيه يبقى فيه عداله اجتماعيه اكتر او مثلا فى الحوافز مش الضباط تاخد مبلغ كبير وامناء وافراد الشرطه البواقى اللى تفضل منهم وبكده ان شاء الله هيبقى فيه ضمير فى شغلهم واللى هيغلط يتحاسب شكرااا
مافيش حد ينكر ان الشرطه كان فيها سلبيات اوكيه واكيد كل مكان فيه سلبيات زى اى مكان فى مصر مثلا المدرسين عمللهم كادر المعلمين لتحسين اجورهم ولسه بيدوا دروس وموظفين جميع الهيئات مين فينا ماراحش اى مصلحه حكوميه علشان يخلص مصلحته ومش يتخلص غير ما يدفع المعلوم يا اما كده يا اما فوت علينا بكره فى النهايه ملخص كلامى يتمثل فى تحسين الاجور يعنى انا لما اصلح مرتبات الشرطه اكيد هنلاقى ايجابيات ومافيش سلبيات صح ولا ايه
لك الله يامصر من قبل ومن بعد
نسأل الله السلامه
حافظوا على مصر وعلى مستقبل اولادكم
يا جماعه يا عباد الله امناء الشرطه والافراد مظلمون ويجب ان تقفو الى جوارهم لانهم اقرب اليكم فهم اخوتكم واهلكم هل تعلمون ان امناء الشرطه ليس لهم مستشفى يعالجون بها لاهم ولا اسرهم وان بيترمو فى التامين الصحى الى يحب ان يلغى وهو فكر سوزى الى كانت بتتربح من وراه ده ابسط حقوقهم فضلا عن رواتبهم المتدنيه الى لاتسمخ باكل عيش حاف ولا تعليم ولا صحه فكيف يتفانى فى عمله قولو الحق والحق حبيب الله وشكرااااااااااااا
علي فكره ياجماعه الشرطه موش كلها وحشه ولا كلها حلوه بس حرام ننسي تعبهم ومجهودهم ويضيع كده علشان كام واحد منهم مايصلحش لمنصبهم ده ضابط الشرطه ده مابيروحش بيته اصلا ولا بيستريح زى اي حد فيكم الرفق بيهم والظلم حرام
حسب علمى أنه يجرى الأن اعداد هيكله جديده لأفراد الشرطه من قاده وضباط وامناء شرطه وجنود. لكن أقول قبل هذا والأن لابد من فرز هذه المنظومه واستبعاد ومحاكمة المفسدين منهم وهم معروفين للناس بالأسم والصوره فلن ينسى أحد ضابط عذبه ولن ينسى أحد أمين شرطه جرده من ملابسه ووضع له العصا فى دبره واغتصب رجولته ولن ينسى أحد ضابطا صفعه على وجهه وركله بقدمه وداس على وجهه أمام ابنه أو زوجته .لن ينسى كل هؤلاء ما حدث لهم حتى يؤخذ لهم الحق من هؤلاء المفسدين وبسرعه حتى لا يزداد الاحتقان ولا تقل لى هى صفحه قديمه وخلينا نفتح صفحه جديده هذا هراء وفتح باب للفوضى وخاصتا أن الذين تمت اهانتهم قد نجحت الثوره أن ترد لهم كرامتهم. أما رجال الشرطه الشرفاء فنجعلهم فى عيوننا ونحملهم فوق رؤسنا وندافع عنهم ونحميهم كما يدافعون عنا ويحموننا. ان عسكرى الأمن المركزى المسكين فى نظرى الذى أخذوه من عمله بالغيط والزراعه ليتم اهانته واذلاله فى معسكرات التعذيب لدى الشرطه أيضا وقع عليه اعتداء واجرام من قبل جهاز الشرطه الذى يختار هذا الجندى للأسف بمواصفات عجيبه تخدم أغراضهم الخبيثه بغرض اذلال المواطن وارهابه لصالح نظام الحكم الفاسد. فيختارون الأقل ذكاءا والأقوى بدنا ثم يتم معاملتهم بقسوه وضرب حتى أنهم يعطون لكل جندى عصا غليظه ويقولون لهم اضربوا ضربا مبرحا أو يمسك قائدهم ربما يكون شاويشا أو غير ذلك بعصا ويقوم بالضرب فيهم وهذا ما يسمى ب(علقة الجنينه)حتى يفقد الجندى كرامته ويخاف من العقاب الأليم فيتعاملون معهم كتعامل مروض الحيوانات من الأسود حتى يضمن أن يطيع أمره فى أى شىء ولو قال له اضرب أبوك فى المظاهره فسوف يضربه دون أن يفكر وهذا واقع وليس خيال. لذالك لابد من اعادة تشكيل جهاز جديد من جنود مؤهلين للتعامل مع الشعب بالأخلاق أولا وبفرض الأمن بمفهومه الأصيل. مع كامل احترامى لاخواننا من جنود الأمن المركزى الحاليين ولكنهم مظلومين أما امناء الشرطه فحدث ولا حرج لا يمكن أن يستقيم أحدهم وهم أيضا مفروزين على الفرازه كما يقولون( قوه بدنيه_اجرام_بلطجه_ قلب ميت_طاعه عمياء للأوامر. اذا لم نوجد فيه هذه المواصفات لا يمكن أن يكون أمين شرطه(أين الأمانه)وأما الضباط واللوائات وباقى الرتب فمن ليس فيه هذه المواصفات يحال وينقل الى وظائف اداريه أو غير ذلك وهؤلاء من الشرفاء.لابد من اعاده تهيئه لنفوس رجال الشرطه عن طريق العلماء والمصلحين من الدعاء وغرس قيم العدل والرحمه فى قلوبهم كما كان يحدث فى الماضى من الدعاه المخلصين أمثال الدكتور أحمد عمر هاشم حفظه الله.
ربنا ها يحمى مصر من اى سوء
ياأخوانى العراك بضرب النار شغال تحت بيتنا وليه علشان الانفلات الامنى
لكن تعالى نقول حاجه بسيطه الشرطة اتعودت انها تنزل بالعنف (بالبلطجه على المواطن الــــلـــ الرتب طبعا(باشــا)) وفى نفس الوقت لو نزلت وواحد شم نفسه انا متأكد انه هيتقطع طبعا مش هننسى فضل الراجل الشريف اللى لما نزل الشارع وشاف شغب فى المستشفى دخل لقى واحد عايز يعمل عملية لمراته علشان بتولد قيصرى والمستشفى مش عايزه تعمل العملية علشان مافيش دم فى المستشفى قام الضابط شمر عن ساعده وقال للدكتور خذ من دمى وعلى الصعيد الاخر لن ننسى ان احد الظباط ايضا فاكره سايبه لما ضرب على سواق الميكروباص نار واصابه طبعا لفعل مخل وفاحش جدا الا وهو ان الميكروباص قفل على الظابط وده طبعا ظابط قام الظابط بمحاكمته فورا وقام الناس اصحاب السواق والمواطنين (وعلى فكره اول مره يقف المواطن والسواقين وقفة واحده دايما الناس مش بتقبل سواقين الميكروباص بسبب طريقة تعاملهم طبعا مش كلهم )بإعطاء درس لكل متعجرف منهم وايضا على نفس الصعيد قام مدير امن مديرية دمنهور لسب وشتم الشعب والفيديو منتشر على اليوتيوب قامت وزارة الداخلية بفصله طبعا تشكر لكن ده واجبها والمفروض قانون الطوارئ يتنفذ لما تثبت ادله ت
الشرطة – اولها شر وآخرها طأة – لابد من حل هذه المنظومة التى لاتتفق الآن مع مبادىء ثورة 25/يناير عام 2011 – هم سبب كل الفساد لماذا مليون وربع فى منظومة الشرطة ومعظمهم من المجندين من غير مؤهلات بدون تعليم ( لماذا) اقولك كانت منظومة لحماية الفساد وعند اعطاء الامر اضرب مبرمج زى الريموت يضرب بدون تفكير ( آه ) لابد من حلها واحلال نظام مدنى بدلا منها متقوليش بغير لبس نحن نخاطب عقول وليس خيوط ملابس وكفاية مصاريف عالفاضى ولو بحثت عن معظم الترعيب والترهيب للمواطنين تجده من عناصرهم لمصالح شخصية او امتداد لفكر من الفاسدين الذين خلف الاسوار او الهيظهروا لاحقا هناك عناصر من الحزب الحاكم سابقا تعبث فى مقدرات مصر الآن خلو بالكم – ربنا مع مصر – تمرض ولا تموت – تحيا مصر وقواتنا المسلحة
يا وزير الداخلية يا ابن مصر البار بوطنه نناشدك من قلوب حائرة خائفة على بلدها أعيدوا الأمن و الأمان لبلدنا
ما فعله الشباب و جميع طوائف الشعب حق معلوم
عشنا ما تعرفوه و لا داعي لتكرارة
هل اختفاء الشرطة عقاب للشعب لدفاعه عن حقه
حق الشعب هو حقك و حق أولادك وأحفادك و جميع ذريتك
حافظ على بلدك و ابنائها حتى يكتب التاريخ مواقفكم
يارب متكونش مؤامرة جديدة على ابائك وولاد بلدك
كلكم راع و كلكم مسؤول عن رعيته
و الامام العادل في الفردوس الأعلى
اين الحكام السابقين اين الأمم السابقة لا تستهينوا بالله
و خافوا على بلدنا
أين الأقباط..!؟ لماذا خرسوا عن الشارع التونسي والمصري والعربي بصفة عامة منذ اندلاع الثورة والتي هي للمطالبة بالديمقراطية والعدل وحرية الرأي لكل مواطن .. أصابهم خرس حيثي …الواقع يقول أنه ليس لهم ولاء لا لشعوبهم ولا لجيرانهم ولا للأرض التي آوتهم.. أم أنهم ينتظرون مين اللي حايكسب علشان ندخل .. خاصة بعدما ثبت أن الفتنة الطائفية كانت من تنظيم النظام الفاسد ولادخل فيها لا للإسلام ولا الإخوان.. أين شنودة المحتال بتاع الحمامة وملاعيب العدرا.. وماذا عن أمواله المحولة إلى كتل من الذهب في خزائنه بالإسكندرية.. وأين المختفون والمختفيات بسبب حرية الإختيار وتحولهم إلى الإسلام.. أين النائب العام هنا للتحقيق في جرائم الإختطاف والسجن والقتل والإرهاب الديني..؟