من خلال الاحداث الجارية وبسؤال الدكتور محمد كمال هيكل بميدان التحرير أثناء وجودة ومحاولاتة لتوضيح الرؤي والاوضاع أكد أن الاعلان الدستوري جاء بمواد وطلبات طالما طلبنا بها منذ أندلاع ثورتنا العظيمة منها كما هو معلوم أقالة النائب العام وحقوق الشهداء والمصابين وأعادة المحاكمات وهذة طلبات طالما طالبنا بها لكنها جاءت متأخرة وللأسف الشديد أنة صاحبها مادة تعرف بتحصين القرارات وهنا يكمن الخلاف تخوفا من أستخدامها كأداة لا يمكن السيطرة عليها .
كما أكد أنة يستوجب ألغاء الاعلان مع الابقاء علي المواد الخاصة بالمطالب أو أستصدار أعلان جديد ينص علي ما يتفق معة لرأي الصدع خاصة ان هناك تدخلات خارجية وحالات من التأمر الداخلي لشق الصف المصري وأشعال الفتن .
أتمني فعلا لكنة لن يفعل حتي يستشير ……