ماصرح به عصام العريان نائب المرشد عن تسليح حزب الحرية والعداله خطير جدااا هو ليس جديد ولكن الجديد انه علني فحزب الحرية والعدالة له ميليشيات ويقوم بتدريب الشباب منذ فترة طويله ومسميها فترة معايشه وكان اخر معسكر لحزب الحرية والعدالة بابوقير بالاسكندرية لتدريب الشباب علي انواع القتال ومحاضرات عن كيفية الانتماء للجماعه ويقومون باختيار الشباب المغيب السهل السيطرة عليه والذي ينضحك عليه بسهوله جدااا وقد حاضر في ندوات المعسكر الشبابي بعض القيادات الاخوانية والحزبية وعلي راسهم محمد البلتاجي واذا تم ماعلن عنه العريان فسوف تكون مصر افغانستان ثانيه لان الجميع سوف يقوم بتسليح نفسه وتنقسم مصر الي مليشيات في كل مكان وهذه التصريحات يجب ان يتم التحقيق فيها مع عصام العريان لانها لو صحيحه يبقي علي البلد السلامه ولا عشان هو احد قيادات الجماعه التابعه للرئيس محدش ها يعلق علي كلامه لانه تبع الرئيس فما يفعله رجال الجماعه المحظورة والحرية والعدالة خلال هذه الفترة تعدي جميع الخطوط الحمراء ويجب ان يكون هناك وقفه معهم قبل ان يخربوا كل شئ في البلاد فمصر لا تستاهل مننا ان نجرحها فهي ام الدنيا هي التي نعشق ترابها وشربنا من نيلها كفاكم سفك للدماء من اجل السلطة فنحن جميعا اولاد لهذه البلد التي قهرت جميع الجيوش علي ابوابها انسيتم التتار والهكسوس والصهاينه فمصر رغم انف الجميع سوف تظل امنه حتي لو تجمع فصيل علي تدميرها فالله حاميها الي يوم الدين ادخلوا مصر انشاء الله امنيين
متوقع هذا الكلام حقيقة وخصوصا لو كان الكلام من العريان او من البلتاجى لان لو اى واحد شاف اللغة اللى بيكلموا بيها لشاف نية الغدر فى عنيهم وكانهم ورثة مرسى وطبيعتهم وتكوينهم وحرمانهم طوال هذة المدة الى الحكم يساعدهم على التفكير فى مثل هذا ولكن العبد فى التفكير والرب فى التدبير وان ربك لبالمرصاد