شهد معهد السكر بالقاهرة حادث اليم وبشع حيث قام عامل النظافة في معهد لاسكر باستغلال وجود سيدة في غرفة العمليات بمفردها وخطط لاغتصابها وانتظرها حتى تم اخراجها ثم اعتدى عليها جنسيا وهي تحت تأثير المخدر ولم تتمكن من مقاومته وبعدها فر هاربا .
وتقدم رئيس قسم الجراحة د.علاء محمد العريان رئيس قسم الجراحة في معهد السكر بالقاهرة ببلاغ الى قسم السيدة زينب اتهم فيهم مصطف سيد عوض المقيم بمنطقة المقطم وعامل النظافة المؤقت بقسم العناية المركزة باغتصاب مريضته الموظفة وتبلغ من العمر 51 عاما ومواقعتها دون رضاها .
وايدت المجني عليها كلام طبيبها وقالت انها لم تستطع الاستغاثة وطلب المساعدة او مقاومته لانها كانت تحت تأثير المخدر .
حسبى الله و نعم الوكيل
انا شايف ان هذا الخبر مبالغ فيه وربما يكون كذبا لان العنايه المركزه لاتكون خاليه من المرضى حتى يختلى هذا الحقير بالمريضه واين طاقم الاطباء والتمريض وربمالااشاعة الفتنه والله اعلم
المفروض العقاب لكل من بالمعهد لان غلط ذلك الشيء ان يفعل في مكان للعلاج
كيف هذه المرأه تعيش
كم هي نادمه علي انها تدخل للعلاج اكيد كانت تتمني الا تعالج لكي لا يحدس لها ذلك الشيء
حسبي يا الله ونعم الوكيل في كل افراد العمل داخل معهد السكر
حسبنا الله ونعم الوكيل
ليس على المريض حرج
انها لفعله شنيعه جدا لكن ليس الذنب عليه وحده بل علي من وضعوه في هذا المكان الايوجد كمرات مراقبه وكيف تترك المريضه وحدها سبحان الله
ادعو الامرضى الشفاء الله اماشفى مرضنى ومرض المسلمين
حسبنا الله ونعم الوكيل
لكل خاين نهاية وحسبنا الله ونعم الوكيل
الكلام دة عيب جدا وحرام ودعوة المظلوم لا ترد عند الله
حسبى الله ونعم الوكيل وربنا بنتقم منه هو واللى زيه وكل واحد بياخد حاجة مش حقه
لابد من محاكمة رئيس معهد السكر ايضاً لعدم تأمينها وليس عامل النظافة فقط , واتمنى الحكم يعلن رسمياً على الجريدة او الاعلام المرئي , لانها قضية كبيرة , وحسبي الله ونعم الوكيل في العامل في هذا التسيب الملحوظ في المستشفيات والجهات الحكومية عامة.
فالحقيقه المفروض المُغتصِب هوا الي يكون فالسرير لانه إنسان مريض . الله ينتقم منه ويتعلم درس من افعاله ,,
الله يشفي المريضه ويكون حالها احسن و بعد ,, وين الرقابه فالمستشفيات يعني ممكن يصير اكبر من كذا
ربنا ينتقم منهم
لاحول ولاقوة الا بالله حتى الام المريضه حرام عليك ربنا يتولاها
لاحول ولاقوة الابالله
حتي المرضي
لا حول ولا قوة الا باللة
حسبنا الله ونعم الوكيل