اثارت المشاهد التي التقطت اثناء قيام الدكتور هشام قنديل رئيس وزراء مصر باداء العمرة في ساحة الحرم المكي وحوله كتيبة كاملة من رجال الامن الذين يطوقونه حتى يقوم باداء المناسك غضب واستفزاز عدد كبير من افراد الشعب المصري عدا المنتمين لجماعة الاخوان المسلمين او المتعاطفين معها والذين اعتبروا الحراسة التي رافقت هشام قنديل امر طبيعي وخاصة في ظل ما يدعى بالمؤامرة التي تحاك ضد رجال السلطة من الاخوان كما يخيل الى الجماعة واتباعها ومواليها .
ورغم الاحداث الجسيمة والظروف العصيبة التي تعيشها مصر الان لم يمنع هذا هشام قنديل من السفر بصحبة زوجته لاداء العمرة ولم يراعي الاولويات كونه مسئولا كبيرا في هذه الدولة التي العديد من الاضطرابات .
وقد عقب نشطاء على فيديو هشام قنديل داخل الكعبة بالاية الكريمة ( اينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة ) ، وتهكموا على متاجرته بالدين وكونه يخاف وهو في رحاب الحرم المكي وبين يديّ الله .
مهما كانت قوة هذة الكتيبة فلن تمنع ملك الموت من الوصول الية د اذكان يعتقد هذ
اعتقد ان المذيعةوالضيف اجهل ما يكونوا بنظام المملكة في تامين اي ضيوف دبلوماسية بل انهم معتدون شكل الاثنين مش فاهمين حاجة في الدين اساسا
ياعني يا أخ هو قنديل ضيف طيب وباقي الناس الي هناك دول اهل البلد ماهما باردو ضيوف
هذاشي طبيعي تعمله اجهزةالامن السعودية مع كل مسوول اوضيف من رجالات الدول اثناءالعمرة لماذا التكبيروتهويل الموضوع
ليه الزعل ؟؟؟
الكتيبة دي من السعوديين وأعتقد بدون طلب من رئيس الوزراء
لأنو ضيف عليهم وحمايتو مسؤوليتهم