بعد مغادرة قوة من القوات المسلحة منطقة دهشور الاثرية ومنطقة المحاجر تجددت الاشتباكات مرة الاخري بالاسلحة الالية بين بعض البلطجية واهالي المنطقة للاستحواذ علي المنطقة المليئة بالكنوز تحت سمع وبصر بعض المسئولين وخصوصا القوات المسلحة هناك علامة استفهام كبيرة علي ما يجري بتلك المنطقة لمصلحة من يتم تدمير اكبر منطقة اثرية في مصر واستغلال ثرواتها من رمال بجميع انواعها ثروة مصر تضيع هباءا ولمصلحة بعض البلطجية واصحاب النفوذ بالمنطقة اناشد كافة المسئولين الشرفاء التدخل السريع وخصوصا وزير الدفاع السيد عبدالفتاح السييسي بوضع كمين ثابت بالمنطقة الاثرثة ومنطقة المحاجر لمنع تسلل اللصوص ومستغلي المحاجر التي تعمل بدون تراخيص وبيعيدا عن رقابة الدولة منعا لاراقة دماء جديدة بعدما حدث منذ اسابيع بعدما اشتبكت بعض العائلات وفرض سطوتهم علي المنطقة .