الاسكندرية هي العاصمة الثانية لمصر هي احد اهم خطوط دفاع البلاد واهم المناطق الصناعية بمصر ولما لا وهي التي بها المنطقه الحره وشركات البترول والاسمنت وغيرها من الصناعات الهامه في مصر بل والعالم والسيطرة عليها يعطي القوة لاي نظام وهذا ماراد النظام الحالي تنفيذه بالسيطرة عليها عن طريق تعيين د.حسن البرنس كنائب محافظ للاسكندرية علي الورق فقط فهو المحافظ الفعلي للمحافظة فكل شئ يتم يكون عن طريقه هو وليس عن طريق اي شخص اخر حتي ولو كان المحافظ نفسه وبعد ان تم اخونة جزء كبير من اجهزة المحافظة افاق فجاءه المستشار محمد عطا محافظ الاسكندرية الاساسي ليجد ان الجهاز الاداري بالمحافظة تم اخونته من اجل السيطرة علي كل شئ ليجد نفسه وحيد وسط رجال القيادي الاخواني ونائبه الذي احكم قبضته علي كل شئ دون موافقة المحافظ ولم يجد المستشار عطا سوي ان يصرح بما حدث من د. البرنس وقد جاء كل ذلك متاخر جداا فكل رجال البرنس قد احكموا قبضتهم علي المقاعد في المحافظة هذا وقد انطلقت المسيرات والمظاهرات في الاسكندرية من اجل المطالبة برحيل المحافظ ونائبة البرنس في محاولة لانقاذ مايمكن انقاذه بعد ان اصبح رجال الاخوان من المحاسيب في كل الاجهزة بالمحافظة لكي الله يامصر وتحيا مصر حره
نتكلم اليوم عن شواطىء الاسكندرية التى جعلوها فقط للقادرين او اصحاب المهن اوظيفية مثل القضاة والمحامين والاطباء والمعلمين وظباط الجيش والتجاريين والتطبقيين الخ الخ ولم يعد هناك شاطىء مجانى الا جليم بعد تقليص مساحتة واخيرا شاطىء المندرة وجزء من العصافرة يكتظ بالاف البشر نهيك عن اعمال البلطجة التى تصاحب تلك الشواطىء والمعارك والخناقات فى ظل غياب امنى وقلة الخدمات هكذا تم محاصرة الغلابة من سكان الاسكندرية الذين لايمكنهم دفع 15جنيها رسم دخول الفرد لشاطىء مثل ستانلى او المنتزة عزيزى محافظ الاسكندرية كف يد مستأجرى الشواطى وأعد لنا شواطئنا مثلما كانت تشرف عليها المحافظة وتقوم بتشغيلها برسوم رمزية رحمة بالغلابة والحر قادم لامحالة بصيف 2013