مقتل امراة في مدينة الرمادي واصابة طفلان بجروح طفيفة عند سيرها في احدى الطرقات المؤدية الى ساحة العز والكرامة وهية تحمل في يديها صورة ابنها المفقود منذ عام 2006 حينما اعتقلته قوة تابعة لوزارة الداخلية ولم يظهر له اثر ولا اسم في وزارة حقوق الانسان ولا الصليب الاحمر الدولي علما ان الجهة الامنية اعتقلته من منزله واطفاله ينظرون اليه وعيونهم تذرف دموعا وقامت اليوم قوة مزعومة من الجيش بقتل والدة المفقود محمد عمر مخلف المرعاوي
حسبي الله ونعم الوكيل على كل ظالم . اخوان العراق ملئ بالطواغيت والظلام الذين لا يمتون بصله لا للاسلام ولا للاخلاق وقد تعرو من الشرف والضمير . المشكله في الشعب العراقي .الشعب صار مكتوف الارجل ليس به حياة فيا اخواني لو بقينا على حالنا فكل يوم نسمع ان فلان قتل وفلانه اغتصبت فتكاتفوا وكفاكم نفاق وتفرقه واتقو الله في اهليكم الذين تشردو والله المستعان