وسط اشتعال الوضع في مصر ومابين اصابة وحبس للنشطاء السياسيين ومابين قيام ثورة جديده ضد الاخوان والنظام القائم وبين شد وجذب علي الصعيد السياسئ ومحاولات رب الصداع بين القوي السياسية ولم شمل الجميع في محاولة لانقاذ مايمكن انقاذه قبل يوم الحسم وبعد ان تمني الجميع الخير في القضاء المصري خاصتن في القضاية السياسية وسط خروج رجال النظام السابق من القضايا وهو ماوضع عدة علامات استفهام حول الخروج والتصالح الذي ياتي وسط الاحداث الجارية علي الساحه فقد جاء حكم محكمة جنايات الاسكندرية بحبس الناشط السياسي حسن مصطفي سنة مع الشغل ليشعل الوضع في الاسكندرية غضب علي القضاء وعلي النظام الذي يريد ان يكبل كل صوت حق في مصر وبعد الحكم قام النشطاء السياسيين بعمل مسيرة من امام المحكمة الي منزل الناشط حسن مصطفي متضامنيين معه ومنددين بعدة هتافات ضد الداخلية وضد النظام الذي يريد الا يعلوا صوت فوق صوته وجاء هذا الحكم ليكون صدمه للجميع الذي توقع براءت حسن مصطفي الذي كان يتمني الجميع مشاركته معهم في الثورة القادمة ضد النظام المستبد ………احرار ثوار هنكمل المشوار .وتحيا مصر حره