تساقط قيادات الاخوان الارهابية صفوت وبديع وعارف

بعد فض اعتصامي رابعة والنهضة وبعد تهديدهم باحراق مصر وانهم لن يهربوا ابداا وانهم باقون حتي الموت ووسط كل تهديدتهم وبعد ان سقطت الاقنعه عن الاخوان الارهابية وبعد ظهروا علي حقيقتهم وبعد فض الاعتصام اختباء جميع قيادات الاخوان وحاولوا الهروب خارج مصر او التخفي في شقق تابعه لبعض عناصر الاخوان وبعد سقوط خيرت الشاطر والكتاتني ومحاولتهم الضغط علي المسئولين في البلاد عن طريق الاستقواء بالخارج واظهار انهم هم المعتدي عليهم وذلك بدعم امريكا وقطر عن طريق القنوات التابعه لهذه الدول فشلت الضغوط وظهرت الحقيقه للغرب بعد ان حاولت الجماعة الارهابية اشعال الفتنه في البلاد وظهور الادلة التي تدين الاخوان الارهابية بانهم فعلا جماعه ارهابية وان اعتصام رابعة كان اعتصام غير سلمي وذلك بعد وجود كميات كبيرة من السلاح وكذلك هجوم الجماعة الارهابية علي اقام الشرطة في محاولة لاحراقها وحدث ذلك في قسم شرطة كرداسة بعد ان قاموا بقتل 14 شرطي والتمثيل بجثثهم وكذلك محاولتهم لحرق قسم الازبكية وضربة بالاسلحة الثقيلة وكذلك قتل 24 جنديا برفح وهم مكبلي الايدي بالخلف في حادثة يندي لها الجبين ليبداء بعد ذلك تساقط من كانوا يحرضون علي القتل والدمار وارهاب الشعب فسقط قائدهم محمد بديع في احدي شقق مدينة نصر بجوار رابعة وهو مختبأ في احدي الشقق السكنية وكذلك القبض علي راس الافعي صفوت حجازي الذي هدد باحراق مصر والذي كان يشارك في قتل وتعذيب المواطنين في اعتصام رابعة وقد كان علي وشك الهروب الي ليبيا متخفي في زي بدوي سيوة وقد انكر صفوت حجازي في التحقيقات اي علاقه له بالجماعة الارهابية كما فعل الكتاتني في التحقيقات بل والاكثر من ذلك ان الجميع قد رمي جميع الاتهامات علي محمد البلتاجي بانه هو الذي امر بالقتل وهو الذي يدعم الجماعة الارهابية وهو الذي يفعل كل شئ وجاء انكار صفوت والكتاتني اي علاقة لهم بالجماعة لتسقط باقي اقنعة قيادات الاخوان الارهابية وتتوالي سقوط باقي القطيع الذي اراد الشر بمصر واهلها وتحياا مصر حره تحيا مصر