شهدت مصر في الاونة الاخيرة عدة من الاشاعات المتلاحقة و المتتالية علي جماعة الاخوان المسلمون و السلفيون مما ادي الي غضب داخل الشارع المسلم المصري نظرا لان الاخوان المسلمون و السلفيون جزء لا يتجزاء من الشعب الاسلامي و حملة التشويه التي تنتشر من كل مكان تسئ الي مبادئ و قيم الاسلامين نفسهم . و انتابني بعض من الاسئلة عن من وراء كل هذه الاحداث و ما وجه الاستفادة منها و توصلت لشئ ما و اعتبره تحليل شخصي قد يصيب شيئا من الاحداث في الشارع المصري .
اولا: بعض رموز الفساد السابق (( زكريا عزمي ، فتحي سرور ، صفوت الشريف )) مع الاعتبار ان الشخص الواحد فقط منهم قادر علي هدم بلد بأكملها
اليس من المحتمل تدخلهم في اثارة الفتن بين نسيج الوطن الواحد و ترويع المواطنين بأعمال البلطجة المتنوعة عن طريق كلاب امن الدولة المدربة بتقنية عالية جدا علي ذلك حتي يكون هناك موضوع يأخذ بعقلية الناس من الموضوع الرئيسي وهوا محاكمتهم علي جرائمهم من قتل الابرياء من المتظاهرين و سرقة الاموال الدولة المستنفزة من دم حق الشعب المصري الي الموضوع الفوضوي كما كان يتبعه من قبل وهوا في سدة الحكم ؟؟
ثانيا: الاندفاع الحقدي من داخل بعض النفوس الضعيفة من اهل الديانات الاخري التي نعترف بهم بأنهم اصحاب رسالة و دين مقدس ولكن للاسف لا يؤمنون بكتاب الله و نبيه و تأمل بأنهيار المجتمع الاسلامي ؟ وللرد علي ذلك اكثر زورو الموقع الخاص بفكرهم وهوا COPTREAL و استوعبوا بعض الردود المثيرة عن المسلمين .
ارجوا من اصحاب العقول المستنيرة من موقع مصريات عدم حزف اسم الموقع او التظليل عليه و شكرا لحسن تعاملكم لحفظ الرأي .
اخيرا اتمني من الله ان يهدينا جميعا الي طريق الحق و الصواب و ادعوا الله ان تمر مصر الطيب من هذا الموقف العصيب مر الكرام
حفظ الله مصر و اهلها من شر الفتن ما ظهر منها و ما بطن
سلافى او اخوان يكفى ان يكون مسلم يقول لا الة الا اللة محمد رسول اللة
نحن لا نعمم مسمى ابدا ففى كل فئة من هو فعلا على دين وحق ومنهم من لا يمط اصلا ويفتى بغير علم والناس مظلمة لعدم درايتها بامور دينهم فمن المفروض ان نفرق بين هذا وذاك فى الامور الدينية ويجب ان يكون هناك مصدر امين لكل فتوى وانا لا اجد غير الازهر هو المصدر الوحيد الموثوق فية والله الموفق المستعان ودعونا من المسميات الان فنحن فى ازمة يجب تخطيها اولا والحق اقول ليس من حق احد ان يتدخل فى اى شخص كيفية عبادة الله اعبد الله كيفما تشاء المهم ان تقوم بالفرائض الاسلامية والله هو المهتدى
بص يا من تتحدث عن السلفيه فماذا تعرف انت عن السلفيه وهل تعاملت مع احدا منهم اتقى الله فيما تقول لانه من الظلم ان تجمع كل من هو سلفي وهو اصلا مسلم وتقول انه سبب فى هروب الناس من الاسلام هل حضرت درسا واحد لاحد من مشايخ السلفيه لماذا انتم خائفين من دين الله عزوجل السلفيون اكثر ناس ظلموا على مر العصور والله مشايخ السلفيه والتى انت نفسك تعرف مدى حب الناس لها لا تريد لا سلطه ولا جاه انما ارادوا الاخره وسيثبت لك التاريخ ذلك على الرغم انهم من حقهم مثل اى احد ان يمارسوا حقهم السياسى ولكن هم اساسا لاينشغلون بمثل هذه الامور والله لو احد من مشايخ السلفين اراد ان يترشح لمنصب لارئيت العجب العجاب وعلمت انت وغيرك قدر هوءلاء الكبار من التفاف الملايين حوله واظن انك رئيت هذا في الاستفتاء اغلبيه المسلمين ولله الحمد لم يلتفتوا الى كلام الممثلين والسياسين وغيرهم وانما اخذوا باراء اهل الدين ولكن بمحض ارادتهم وغير صحيح ما تردد فى وسائل الاعلام ان من يصوت بنعم يدخل الجنه واتحدى احد ان ياتى بمفطع لمشايخ السلفيه يقول ذلك وفي النهايه اقول لك ولامثالك والله ليتمن الله هذا الامر بعز عزيز او بذل ذليل وهذا وعد الصادق اللذى لا ينطق عن الهوى
والسلفية ايضا الشعب المصري كله امعه بسبب ضيق العيش يبحث دائما عمن يقودة هذا هو الشعب هذه هي الشراذم اللتي تريد ان تقتل خيرة الناس في مصر أمعه امعه امعه امعه امعه امعه امعه
والله ان الاخوان والسلفيين هم سبب هروب الناس من الاسلام في داخل مصر وخارجها.
في نظري الاخوان ليسوا الا اخوة لليهود مثلهم مثل بعض.
علشان الشعب المصري اهبل ومخموم علطول وواكل على قفاها : بصوا المقالة دي:
فجر عضو في جماعة الإخوان المسلمين المصرية مفاجأة مدوية عندما قال إن أسباب استقالته تتعلق بصفقة عقدتها قيادات من الجماعة مع عمر سليمان نائب الرئيس السابق وقت الثورة المصرية لتخليهم عن الثورة في مقابل منحهم وعدا بتأسيس حزب سياسي وجعل الجماعة التي ظلت محظورة قانونا لسنوات جماعة شرعية.وقال هيثم علي أبو خليل مدير مركز “ضحايا” لحقوق الإنسان في نص استقالته:”أتقدم اليوم باستقالتي من جماعة الإخوان المسلمين بعدما قضيت فيها أكثر من 22 عاما وأسوق بعض الأسباب وأحتفظ بأخرى لأن ما أكتبه شأن الأمة أما الأخرى فهي شأن خاص وأنا هنا في مقام الإصلاح والتقويم وليس مقام التشهير والفضح” على حد قوله
وعدد أبو خليل 12 سببا للاستقالة اولها والذي اعتبره “مفاجأة عظيمة أو صدمة” حسب نص الاستقالة “عدم اتخاذ إجراء صارم وحاسم ضد أعضاء من مكتب الإرشاد ذهبوا إلى لقاء سري مع اللواء عمر سليمان نائب رئيس الجمهورية السابق أيام الثورة وهو لقاء آخر غير اللقاء الذي حضره كثير من القوى الوطنية والذي خصهم فيه سليمان بالتفاوض من أجل إنهاء المشاركة في الثورة مقابل حزب وجمعية”.وأوضح أنه عقب العلم باللقاء السري ثار مجلس الشوري العام في الجماعة على الأعضاء الذين حضروه ثم أقسم أفراده علي عدم البوح بأي تفاصيل عن اللقاء
وكشف هيثم أبو خليل في الاستقالة عن تفاصيل قال إنه تأكد منها حول “تفاوض قيادات الإخوان مع جهاز أمن الدولة في انتخابات برلمان 2005 علي نسبة معقولة من التزوير تتيح لأفرادهم النجاح في حين يستخف نائب المرشد بعقولنا ويقول أنها تفاهمات لجأوا إليها ليتيحوا مساحة أكبر للقوي السياسية بالتحرك”.وأضاف: “أستقيل اليوم لأن مكتب إرشاد الجماعة جاء بانتخابات مطعون في صحتها حيث أن طعن الدكتور الزعفراني مر عليه عام ولم ينظر فيه بمنتهي اللامبالاة”، مشيرا إلى أن الجماعة تنفي حاليا أفضل من فيها من قيادات تاريخية مخلصة حيث يتم الفرز الآن على أساس الولاء للتنظيم والأفراد وليس الولاء للأمة
وتابع: “أستقيل اليوم لصدمتي الكبيرة في قيادات وقفنا معها بكل ما نملك بل ومنا من دفع ثمن ذلك حيث كانت بيننا تحضر جلساتنا واجتماعاتنا وكانت أكثر منا ثورية وتبني للفكر والنهج الإصلاحي وعندما جلست في مكتب الإرشاد تغيرت وتنكرت وأصبحت ملكية أكثر من الملك بل وتجمل القبيح بشتي الصور”.واستنكر أبو خليل ما وصفه بأنه “تحايل وإصرار من الجماعة علي عدم البحث عن الشرعية والتحايل على تقنين شكلها مع الأوضاع الجديدة حيث شرعت في افتتاح مقار عامة في المحافظات دون أن تبدأ في تأسيس جمعية مشهرة تحت بصر وسمع القانون