فى مدينة الغردقه وتحديدا فى شارع الكهف مسجد حمزة بن عبد المطلب (مسجد أهلى معد للضم وأرضه مملوكه للأوقاف)أصبح ساحة لكثير من الأفكار والتيارات المختلفه مماأصبح مسار خلافات كثيرة فقام غالبية الناس بتوجيه نداءات كثيرة للأوقاف مركزيا ومحليا من أجل أن يكون المسجد تابعا لهم ولم يحدث أى رد فهل من أحد يتدخل لتكون مساجدنا وسطيه وجامعه للناس بدل من الفرقه