شوهد في الأيام السابقة العديد من الأضرابات الفئوية التي أضرت بمصالح العديد من شركات القطاع الخاص والعام والهيئات الحكومية وهو المر الذي تداخل مع الثورة التي قامت في الخامس و العشرين من يناير الماضي وقد أضرت هذه الأضرابات بالشركات بشكل مباشر وقد يهدد ذلك الاقتصاد المصري في المرحلة القادمة وكذلك قيام بعض المسثمرين المصرين بالتقاعص عن أستكمال مشروعاتهم بمصر والأكتفاء بالجلوس لمشاهدة قناة الجزيرة والقناة العربية خوفا من الغد فمنم من له رأي بأنه يخشى بعد أن يقوم بمشروعه الناس تحاسبه ومن أين لك هذا فلم يعد هناك ثقة بين المستثمر و الأحداث