غسان بن جدو، نموذج شائع لعشاق “العروبة الدجلية”، … كأن كأكثريّة الناس عندما انطلقت الحركة الشعبية في تونس، ثم في مصر ثم في اليمن ثم في ليبيا، ولكن عندما وصلت الإحتجاجات الشعبية إلى سوريا …. صمت غسان بن جدو وخرس ….. وصار يتحجج بأن قناة الجزيرة “عتمت” على أحداث البحرين …. في وقت لا يمكن تشبيه نظام البحرين، مهما قيل عنه، بالأنظمة الظالمة في تلك الدول وخاصة في سوريا التي سقط فيها حتى الآن أكثر من 600 شهيد. وها هو الآن يكاد يكون مراسل صحيفة تشرين السورية عندما تتكلم عن مؤامرات وتدخلات من شخصيات لبنانية وغيرها ….. .. ويساهم غسان بن جدو في تحقير شعب سوريا وإهانته عندما يحاول إقناع الرأي العام أن هذا الشعب السوري العظيم بحاجة لصعاليك أمثال الحريري والجراح وغيرهم ليحركوه وليدعموه، .. وهذا المنافق غسان بن جدو يعلم أنه لواجتمع اللبنانيون بيمينهم ويسارهم، بأحزابهم وبحركاتهم وتياراتهم من أجل تحريك مظاهرة واحدة في بلدة واحدة من سوريا … لما استطاعوا …. ولم يحرك الشعب السوري سوى المشاهد المشرفة التي رأوها في تونس ومصر وليبيا واليمن، .. وحرّكهم أيضاً إهانات من هم أمثال هذا التونسي الذي اشترى جواز سفره اللبناني بـ 100 ألف دولار، … ولكن فقط بعد أن حول مذهبه إلى المذهب الشيعي والتزم إنشاء مشروع استثماري في الضاحية الجنوبية لبيروت، فيا ليته يعيد جواز سفره اللبناني ويعود إلى بلده تونس ويريحنا من صورته القبيحة كإنتهازي وإعلامي منافق
واضح أن استثالة غشان بن جدو و من بعده وضاح خنفر هي مؤشر على ” انحرافّ الجزيرة التي كانت تتشدق بدفاعه عن الرأي و الرأي الآخر، إني لا أتصور قناة الجزيرة بدون دولة قطر كما لا أتصور إمارة قطر بدون الجزيرة، إنهما وجهان لعملة واحدة ، إن الجزيرة هي الصوت الذي يعبر عن السياسة الخارجية القطرية و من ثمة فالجزيرة هي الخادمة لأجندة الغرب في المنطقة..فهل من صحفي عاقل آخر يحذو حذوك يا غسان بن جدو؟؟..
aخمشكرا لله الذي كشف زيف هؤلاء,الذين كانوا يعادون اسرائيل وينصرون العروبةلا لحبهم للعروبة والاسلام بل فقط لخدمة بشار المقاوم البطل الذي قتل ابوه اكثر من اربعين الف سوريا حسب رواية رفعت الاسد نفسه ما بين ليلة وضحاها والذي لم يطلق طلقة واحدة لتحرير جولان حتى جاء ابنه بشار المجرم الذي قام بقتل ابناء شعبه طوال حكمه فضلا عن الاف المعتقلين الذين لم يروا النور لاكثر من ثلاثين سنةولالاف من المفقودين ولم يقتل قطة اسرائيلية حتى الان وهكذا لخدمة حزب الله الصفوي الذي لايرى شيئا من غيرمايراه اسياده في قم وطهران الذي يقتل الناس مهمما كان صهيونيا او بشاريا او صفويا لافرق بينهم
قامت الثورة التونسية ومن بعد المصرية وفرح بها كل العرب حتي الانظمة التي تدعي عدوانها لاسرائيل ولكن تلك الانظمة لانها تقمع شعبها كنظام مصر وتونس فقامت ضدها ثورات وحركات احتجاج والنظام السوري القاتل المجرم يدعي انه يدعم المقاومة ويعادي اسرائيل وهو لم يضرب طلقة واحدة في الجولان منذ حرب 73 فهو امام اسرائيل نعجة وامام شعبة وحش كاسر والجيش السوري يضرب في السوريين بدلا من ان يضرب في الاسرائيليين وليته يتعلم الوطنية من الجيشين التونسي والمصري هذا النظام الوحشي لا يستحق ان يحكم شعبا عظيما كالشعب السوري الحر والرئيس بشار الاسد هو ابن الرئيس حافظ الاسد الذي قتل الالاف في حماة بالمدفعية والطيران فحقا من شابه اباه فلا ظلم…. وعجبي
حرام عليكم
الهذه الدرجة وصل زيف الجزيرة وامريكا التي تدعمها,
اهذه الرسالة التي يتركونها بعد نشر الاكاذيب ان من يتركنا سوف يكون مصيره التجريح والتشويه
ان هذا الجرل اطهر من كل قنواة الاعلام التي تغتني وترسل الاموال الى بنوك سويسرا
كم بلغ رصيدكم ايها المندسون,
حسبنا الله ونعم الوكيل
اتقوا الله فمن ظلم انسانا بكلمة تلقاها يوم القيامة عذاب شديدا
الدنيار
للاسف المد الشيعي بالاعلام العربي اصبح ظاهر للعيان
عجيب امرهم هؤلاء الشيعة يكبرون من تظاهرات البحرين
وعندما اتت المظاهرات لسوريا واصبحت تهدد الحكم العلوي الشيعي فيها قامت قيامتهم
يبررون ويجملون للطاغية افعاله
ايعقل ان الارهاب بجميع المحافظات السورية
تحدث العاقل بما يعقل
وبن جدو لايعرف هل هو سني او شيعي او مسيحي
ربما عبد الدنيار
كنا نتهم مدير مكتب الجزيرة الاستاذ غسان بن جدو بالاخلاص لمهنته الاعلامية ولكن تبين أنه مخلص لمهنته التبعيةللأموال وحزب الله
لقد انكشفت اكاذيبهم وتظليل قنوات
“الجزيرة ” و” العربية ”
وانني اراهن لو عمل استفتاء من جديد
لعرفوا حقيقتهم من المواطن العربي مباشرة
فثورة تونس ومصر عفوية
اما ما يقال من ثورة بليبيا واليمن وسوريا
ما هي الا اجندة للاستعمار الغربي الصليبي بوجهه الجديد
فسروا كيف يهرب الثائر من ارض المعركة الى التراب التونسي
الم ينظروا الى العراق كيف يستباح من الامريكان بدعوى تحريره
تحية اكبار لسيد الصحفيين غسان بن جدو الذي كشف زيف حيادية الحقيرة
وما خفي اعظم ستريه لنا ولكم الايام