أكد الدكتور زاهي حواس وزير الدولة لشئون الآثار. أن نقل تمثال رمسيس الثاني من ميدان رمسيس إلي المتحف الكبير تم بناء علي توصيات لجنة فنية أكدت الخطر علي التمثال من وجوده بهذا المكان ولا علاقة لعملية النقل بالرئيس السابق حسني مبارك بدعوي تغيير اسم ميدان رمسيس إلي “ميدان مبارك” أسوة بمحطة المترو أسفل الميدان. أضاف حواس في تصريحات صحفية. رداً علي الدعوي الفضائية التي طالبت بعودة التمثال لمكانه. أن وجود التمثال في الميدان كان يعرضه للخطر. نتيجة لتأثره لهزات الأرض الناتجة عن تحرك مترو الأنفاق والمواصلات التي تمر بجواره. وأضاف حواس. أن التمثال يشهد حالياً أعمال ترميم وصيانة. تمهيداً لعرضه في المتحف الكبير “تحت الإنشاء”. بعد تسعة شهور من الآن.
إن نقل تمثال رمسيس الثانى من الميدان الذى أطلق عليه اسمه أكيد ليس لمبارك يد فيه ولكن زبانيته طلبوا هذا النقل ليكون الميدان خال من أى رمز ثم يطلق عليه بعد ذلك ميدان مبارك – لعنة الله عليه وعلى حواس وكل من فكر فى هذا النقل فهنا فى المتحف الكبير يتعرض التمثال للزلازل أيضاً وسوف تمر سيارات نقل ثقيل بجواره وسيتأثر بتلك الحركه والراجل كان مرتاح وفى أمان الله نقلتوه علشان كلب ده احنا كان فاضل نعبد مبارك زى فرعون لأنه استخف بنا كما استخف فرعون قومه فأغرقه الله لكن مبارك أزله الله وجعله عبرة لمن يعتبر وفضحه على رؤس الأشهاد فى العالم كله هو وبطانته بطانة السوء
خساره والف خساره عليكم يا شعب مصر حتى الخير اللى عمله عايزين تحكموه عليه