دخلت العقوبات التي أقرها الاتحاد الأوروبي ضد الرئيس السوري بشار الاسد ونائبه وعدد من كبار مسئوليه ورجال الأعمال الموالين له بعد احداث سوريا الاخيرة والمجازر والتجاوزات التي ارتكبها النظام حيز التنفيذ أمس. ما يعني منعهم من السفر إلي أي من دول الاتحاد إضافة إلي تجميد أصولهم فيها.
وتتضمن القائمة الي جانب الاسد فاروق الشرع نائب الرئيس ومحمد ناصيف خير بك معاون نائب الرئيس للشؤون الأمنية والعماد داود راجحة رئيس أركان الجيش السوري.
كانت سوريا قد ادانت العقوبات الاوربية وقال انها تستهدف ما وصفه بالمواقف السورية الممانعة مستبعدا في الوقت نفسه شن ضربة عسكرية ضد نظام الاسد بسبب خلو سوريا من النفط علي حد زعمه .
كما دعت إيران الاتحاد الأوروبي إلي التركيز علي مشاكله الداخلية والكف عن اتخاذ قرارات لا طائل من ورائها . ووصفت قرارات العقوبات التي يصدرها الاتحاد بأنها محاولة منه لتصدير مشكلاته.
من ناحية اخري ,نفي النائب معين المرعبي .عضو كتلة المستقبل البرلمانية في لبنان. ما رددته وسائل الاعلام السورية عن دخول 600 مسلح لبناني ينتمون لتيار المستقبل الي سوريا للمشاركة فيما وصفته بمعارك تلكلخ حيث يحاصر الجيش المدينة منذ اكثر من اسبوع.
ولماذا تتلون الخبر وكأن التهمة ثابتة على سوريا قصدي (بعد احداث سوريا الاخيرة والمجازر والتجاوزات التي ارتكبها النظام حيز التنفيذ أمس.) يعني والله انا من سوريا ولا يوجد تجاوزات يعني انتم تروون الاخبار كما يخرجها الغرب او كما تحدث على الارض والوضع في سوريا الحمد الله وعال العال وهاالكم واحد الإرهابي يلي عم يخلو بالامن ان شاء الله لح يمسكهم الامن ويخلصنا منهم