اليوم نشاهد وجها اخر لميدان التحرير (من يريد يريد علاوه وظيفيه عليه بالتحرير) من يريد ضوء اعلامي عليه بالتحرير(من يريد ن يتحرر من سلطة ابيه او زوجته ويشعر ان له راي فعليه بالتحرير وكأن اصبح ميدان التحرير طبيب نفساني لكل نفس مريضه تبحث عن عن علاج (لسلبيتها )في حياتها فتنضم لمجموعه اخرى تبحث عن (شو اعلامي ) وكأنهم اصحاب فكر ورأي يجب ان يؤخذ به اصبح كل من هب ودب يذهب الى التحرير (وكأن ميدان التحرير لم ينشأ ألى يوم 25يناير واصبحت الاعتصامات في هذا الميدان شيء عادي وطبيعي ألى ان تغييره الميدان الوكسه والندامه (او ميدان ياريت الي جرى مكان)