فسنا من غير اعتصامات تناقلت انباء عن تعيين اللواء الفنجرى وزيرا للداخلية وبالرغم من انة اختيار موفق الا انة ينم عن حالة هلع ممزوجة برغبة فى الاحتفاظ بالسلطة وعلية فان اختيار الرجل الذى ادى التحية للثوار ربما يكون لة اكثر من رسالة اولها ان الشرطة سوف تلحق على الجيش فلم يعد الشعب يريد التعامل معها والثانية ان الافضل هو تولى الجيش وهو القاسم المشترك المناسب لتولى الحقائب الوزارية والثالثة هو ان الافضل فى حالة الرضا غن هكذا تصرف ان تقوم حكومة عسكرية بمجلس انتقالى لادارة البلاد ريثما نصبح بالغين سياسيا وندير انفسنا بان
ربنا يستر يا استاذ ياسر
احذر الطريق اتجاه واحد ******************** بهذه الطريقة ** يكون الاتجاه الى !!!! الهاوية !!!! ونهاية سعيدة للجميع !!!!!!!!!!