لماذا تقدمت ايران وهى الدولة الاسلامية؟
لأن الايرانيين الشيعة يتمتعون بالشخصية البراجمتية التى تغلب مصلحة بلدهم عن مصالح الآخرين مما جعلهم ينافسون الغرب فى كل المجالات حتى الديمقراطية هناك موجودة ولكن أظن على المستوى الانسانى أرى أن الانسان الايرانى مكبل اجتماعيا ولكن على كل حال فان الفكر الايرانى أفضل حالا من الفكر الوهابى. ولكن هناك سؤال ألا يشكل أخذ ايران بالديمقراطية سبيلا للحكم واستخدامهم كل آليات الدولة الحديثة خروجا عن فكرة الدولة الاسلامية التى يدعونها؟وماذا يتبقى اذا من فكرة الدولة الاسلامية الغير معلومة الحدود؟هل هو النقاب والحجاب وتطبيق الحدودواهمال الفنون؟ ان النموذج الايرانى صنع ما يمكن أن نسميه الدولة الخليطة أو الهجين يعنى ليست دولة بيور,فهم لايحرمون التمثيل ولا الفن ولا الموسيقى ولا الغناء مع وجود من يحرمه فى الاسلام, وهؤلاء هم سلسلة مشايخ سلفى مصر خاصة الذين يتكلمون على القنوات الدينية المصرية من أمثال محمد حسان والحوينى ووجدى غنيم, خلاصة القول أن سلفى مصر ليست لديهم رؤية حضارية مثل الايرانيين أو الاخوان
يا اخي المصري اولا عيدكم مبارك وكل عام وانتم بي الف خير وتقبل الله اعمالكم بي شهر رمضان المبارك واتتنا ان يجعل الله عاقبتي امورنا خيرا والي اختنا سلوا لا يوجد كره للسنه عند الشيعه وما يقال فهو من عند الصهاينه ليزرعو الفتنه بين السنه والشيعهواتمنا لكم طول العمر والسعاده في كل امري دنياكم والتوفيق في ما يرضي الله اخوكم عباس شيعي ايراني
لا تعيب فى مشايخنا عيب عليك
فالشيعة يتبعون ما يسمى “التقية” أى إخفاء ما يؤمنون به حتى لا يظهروا كرهم للسنة ولا يظهروا معتقداتهم العجيبة
الى الاستاذ المحترم : عباس *** اولا اتاسف لاننى تاخرت عليك فى الرد لانشغالى ببعض الاعمال **ثانيا : وهذا هو الاهم * انك رجل محترم ومؤدب ويظهر ذلك من ردك بتاريخ 27/8 /2011 *ثالثا: قال : السيد جمال الدين الافغانى ذات يوم مقولة شهيرة وهى ( اذا طال النزاع فكلا الطفرين على خطأ ) ولكنها قناعاتى الشخصية ومع ذلك الاختلاف فى وجهات النظر لا يفسد للود قضية _ وفى النهاية كلنا نعيش تحت مظلة او عباءة الاسلام ( نؤمن جميعا بالله وحده لاشريك له وبسيدنا محمد رسولا ونبيا_ وبالانبياء جميعا _ ونحترم ونجل صحابة رسول الله ) وكل عام والمسلمون جميعا فى بقاع الارض بخير _ ولعن الله الصهاينة فى كل مكان ****
يا اخي الغاضب ان شيعي ايراني وعمري اربعين سنه لا اذكر يوم من الايام جدي او ابي ولا انا ولا اولادي سب الصحابه ولا علمونا علا هذا النهج وجا لستو كثير من رجال الدين الشيعه وكلهم يحرمون سب الصحابه واذاواذا شخصا او قناه tvسب الصحابه هاذا لا يمثل كل اطياف الشيعه واما اليهود يعرفون جيدا اذا ايران ومصر اتحدو لا توجد قوا في العالم تستطيع مواجهتهم وعلا هاذا النهج يزرعونه الفتنه بين الشيعه والسنهواعذرني ان كان هناك اشكال في الكتابه الغه العربيه ليست جيده عندي وبارك الله في السنه والشيعه ليم الدين
يا استاذ عباس : انا لااقول هذا من فراغ ولك ان تقرا لهم _ او تستمع وتشاهد قنواتهم المزعومة على الفضائيات _ فهم يقولون لا اله الا الله ويسبون الصحابة _ ولا يقدسون ولا يعظمون الا ( ال البيت ) _ اليست هذه زندقة ؟ _ اما علم الصهاينة الكفرة ايضا يرفرف فوق سماء بلادى رغما عنى لانها السياسة العينة ولا دخل للمواطن بها _ ولكننا نتحدث عن قضايا دينية ولا تنسى ان ايران هى بلاد الفرس سابقا وهناك ثار بين العرب والفرس والروم قديما_وامعلومات سيادتكم _الكل يعمل لمصلحته الخاصة ككيانات تريد السيطرة على المنطقة ولاسيما بعد غياب مصر عن الساحة الدولية وتقزيم دورها السياسى ( حتى فى دول الخليج ) لوجودنسبة من الشيعة هناك _ وبارك الله فى اهل السنة ليوم الدين *** __
dhيا اخي المصري القاضب لو كان الشيعه كفره مثل ما تزعم لكان علم اسراييل يرفرف في بلدهم مثل باق الدول التي انته تعرفهم جيداوايران بي فضل شبابيه الشجعان والمثقف وصلت الا ما هيه عليه الان
مقال عجيب وتحليلات غريبة وكأن الكاتب قذافي الإعلام ومستهزء بعقول الناس ولا يحترم أنه يعيش بين مسلمين هذا الكاتب يعيش في ستينات القرن الماضي أو ماشابه ذلك.
في أوروبا اجتمعت بثلاث خبراء مصرريين في الإقتصاد الإسلامي استدعوا ليعلموا أهل أوروبا كيف يمكن عمل اقتصاد اسلامي يلغي استعباد الغني للفقير وهذا يفكر بالحجاب والنقاب ويجعل منها دولة بالضبط كفكر العنصريين الأوربيين.
ولا تخف يا باش إعلامي يوجد مجالات تطبيل وتزمير وكل المحرمات حتى لو قامت دولة إسلامية وكن مطمئنا لمستقبلك المنشود.
وإيران أهم لليهود من يهود باراك وهم في الأحضان قلبا وقالبا.
يا استاذ محمد رضا : الشيعة ياسيدى كفرة _ ولايوجد وجه للمقارنة بينهم وبين شيوخنا الاجلاء امثال محمد حسان والحوينى وغنيم _ شتان بين الفريقين _ وعيب عليك ( انت اسمك محمد ) !!
الكلام ده جميل بس الشيوخ دى مش سياسيين فالمسؤلين عن السياسه موجودين وما تنفذه السياسه لا يحركو ساكنا تجاهه