اكد الدكتور محمد كمال هيكل ان قانون الانتخابات الجديد بة بعض المميزات والكثير من العيوب وأنة في المجمل من الذين لايؤيدون التعجل بالانتخابات البرلمانية القادمة لعدم المعالجة الحاسمة للملف الامني لانة بالفعل قد تكون هناك أمور ومظاهر كثيرة للبلطجة غير انها ستحدث خلاف بين القوي السياسية كما ان القانون لم يحدد دور الوكلاء والمندوبين وقد تفقد الكثير من المواطنيين الثقة في قرارات المجلس العسكري وحول التصور لنتائج هذة الانتخابات قال د . هيكل غير اختلاف النسب علي العمال والفلاحين والفئات لانها ستكون ذات فارق ومختلفة عن بعضها العض حسب توقعاتي أما التصور الحاسم لنتائج الانتخابات القادمة ان تم اجرائها علي هذا الحال فالنتيجة ستكون محسومة بنسبة 50% للاخوان المسلمون و40% لفلول النظام السابق و10% للمستقلين وجميع الاحزاب السياسية بالدولة وان هذة النسبة لا تختلف بنسبة 1أو2%هنا او هناك
والله كلام سليم ونسب قريبة من الواقع فالاغلبية ان تمت الانتخابات في هذا التوقيت للأخوان ومن ثم فلول النظام البائد …..فهم الذين لهم تواجد علي الساحة الاخوان بألتزامهم وترابطهم ونظامهم وفلول الحزب الوطني بأتباعهم في البلاد وموظفي الدولة الذين لا يعرفون الاصلاح والتغيير لأنهم قائمين علي أساس فاسد ..ز
خلصونا بقى *** من الفيلم الهندى ده **** المهم يكون فى انتخابات وخلاص *** واوعدكم لن ارشح احد *** ولن اعطى صوتى لاحد الا لابى رحمه الله ******** لانه كان عنده ضمير &***!!!!!!!!