انتشر فى هذه الايام اعمال البلطجه والسرقه بالاكراه وخلافه من الاعمال الخارجه عن القانون ولاكن كل هذا انتشر بعد غياب قانون الطوارئ وامن الدوله ولاكن عودة هذان العضوان الاساسيان هام جدا وذالك لمواجهة اعمال البلطجه الذى تسبب الرعب للمواطنين اما جهاز امن الدوله هو حمايه للدوله من اى شاب فاسد سولة له نفسه وباع نفسه للشطان من اجل المال لتخريب الوطن الحبيب فيجب علينا الا ننساق وراء من يقول اننا لا نحتاج الى قانون الطوارئ بل نحتاج الى عودة قانون الطوارلائ وامن الدوله بقوه عن الاول لكى يتم السيطره على البلد من اعمال البلطجه وعودة الامن والامان فى المنطقه ونحن باسم شباب مصر الحر نناشد الحكومه كامله ان طضرب على كل من يخرخ عن القانون بيد من حديد ويعاقب معاقبه شديده وان يتم القبض على كل من سجل اسمه فى اعمال البلطجه وهم هاربون وذالك لحماية المواطن فيجب ان نرحب بقانون الطوارئ بل ونطالب به ايضن
من سرق او اخذ حق مسلم
فهو يعتبررر دين عليه
وسوف يحسب
فتقو الله ولا تبيحو ما حرمه الله على سيد خلقه ؟
تحياتي الشيخ
مش شايفين إن المسئولين دول بيستخفوا بينالأن فى قانون لمكافحة المخدرات و عقوبته تصل للإعدام و تم إقراره منذ سنوات طويلة ـ الغريب إنه لم يُصدر حكماً واحداً بالإعدام على متهم حقيقى فى قضية و إتنفذ , وكمان فى قانون لمكافحة البلطجة و عقوبته تصل للإعدام فى حالة الإضرار بالنفس و تم إقراره منذ سنوات أيضاً ـ والغريب إنه لم نسمع عن قضية تم الحكم فيها بمواد القانون المذكور فقط كنا نسمع عن إنتشار السنج و السيوف و الأمن الذى يقوم بالقبض عليهم ( أعتقد أنهم كانوا خامة جيدة لتجنيدهم للعمل مع النظام .
مشكلتنا ليست فى تشريعات و إقرارها مشكلتنا فى التطبيق المحايد الذى لا تتدخل فيه المصالح بأنواعها و للأخ مصعب مصر مفيهاش إنفلات أمنى مصر بلدنا تعانى من إنفلات أخلاقى جديد علينا بدليل أن الأمن إستطاع القبض على الجناة فى موضوع ( بسمة و عمرو ) بعد ما هربوا و باعوا السيارة و إلا الحكاية دى ما شدتش إنتباهك الأمن أصبح على مزاج القائمين عليه و لم نسمع أن الضابط النوبتجى صرخ فيها كما سمعنا عما حدث للناس الغلابة ” خلى الثورة تنفعكوا” مع إن دى بالذات كانت محتاجة العبارة لأن شريكها ثورجى و إلا إيه ؟ ؟ ؟
علىالرغم من ان قانون الطوارى يعتبر قيدا على الحريه ولكنه قانون استثنائى له شروط خاصه من حيث تطبيقه ومدة سريانه ونظرا للفهم الخاطئ للحريه لكثير منا فيجب سريانه ولكن بالشروط التى نص عليها الدستور ففى الظروف الصعبه التى تمر بها مصر حاليا منانفلات امنى واخلاقى يجب تطبيقه حيث اصبح الحراميه والبلطجيه هم صفوة المجتمع