انتهت انتخابات مجلس الشعب بحلوها ومرها واحكام القضاء ببطلان العديد من الدوائر في محافظات مصر المختلفه واتهام الجميع ببطلان الانتخابات وانهم سوف يلجؤن لكذا وكذا وانهم سوف يوصلون الامر للجهات الخارجيه لاخذ حقهم ببطلان الانتخابات في دوائرهم وهو شان داخلي لايجب ان يتدخل احد فيه ابدااا فالاحكام امام رئيس مجلس الشعب الدكتور فتحي سرور وهو مايؤكد صحة عضوية النائب من عدمه وهل الاحكام القضائية تتوفر فيها ركن بطلانها ويتم ذلك من خلال القنوات الشرعية في المجلس فلايجب ان يتم مايحدث الان علي الساحه السياسيه من شد وجذب سواء بين احزاب المعارضة التي انسحبت من انتخابات الاعاده وهي تعلم انها لن تستطيع منافسة الحزب الوطني لانهم اصبحوا يحتاجون الي ترميم داخلي لا الي المشاكل التي بين الجميع داخل هذه الاحزاب حتي اصبحت حالة هذه الاحزاب تسير من سئ الي اسوء اما بالنسبه للاخوان فهم لم يحافظون علي ماحصلوا عليه في الانتخابات الماضيه ففقدوا كل شئ لانهم لم يحافظواعلي حب الناس نحوهم وهو مافقدوه هذه الدورة في اكثر من دائرة حتي ان الجميع اعطي صوته لمرشح الحزب او المرشح المستقل وهو مايؤكد ان الاخوان فقدوا بريقهم في هذه الدورة التي اكتسحها الحزب الوطني ويجب علي الجميع ان يقفوا خلف مجلسنا الموقر لا ان يقوموا بالتهديد والوعيد ويتم الوقوف بجوار المجلس الجديد في هذا الوقت العصيب علينا واتمني من الجميع ان يعطوا الامر للدكتور فتحي سرور رئيس المجلس لاتاخذ اي قرار ببطلان هذه الانتخابات من عدمها
يعنى كل اللى يسقط ولا ما يجبش مجموع يعما كدة عندى فكرة مش ممكن نعمل للناس دى اللى سقطت مجلس شعبى خاص بمصاريف علشان ياخدو فرصتهمواللى ربنا كارمه منهم يسافر برة يدخل اى مجلس شعب بفلوسة(لقى عاوزين تلجئو لقوة خارجية دا انتو مش طلعتوا ساقطين فى الانتخابات وبس دا انتوا طلعتو ساقطين فى كل شئ)
السلام عليكم ورحمته وبركاته طبعا مهما اتكلمنا عن الانتخابات لعام 2010 فهى كانت محسومة من قبل البداية ودى نهاية البداية وعدم الديمقراطية نحن شعب مغلوب على امره والحكومة بتعمل اللى عيزاه مش الشعب عايزة دى سياسة ونتمنى تغيرها
ساندى الاسكندرية
لجوء الاحزاب لقوه خارجيه معناها انها ضعيفه ومش تستحق انها تدخل مجلس الشعب ولو مش عارفه تثبت وجودها وتاخد حقها بالاساليب الموجوده في القانون المصري والدستور ازاي هتقدرتاخد قرارات تخص الشعب بنفس الدستور
الموضوع داه شان داخلي وخلاص هي انتخابات وخلصت سيبوا بقي الاعضاء يكلو عيش والدكتور فتحي سرور من الناس المحترمين وكده كده كان لازم الوطني يكسب في ظل تهميش دور الاحزاب الاخري وموضوع اننا نلجا للجهات الخارجيه داه غلط لان دياه انتخابتنا احنا مش انتخابات دول اخري وكل دولة وفيها اللي مكفيها يمكن المجلس داه يبقي كويس
ما نقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل يمهل ولا يهمل
اذكر الدكتور سرور وغيره ممن ساعدوا او قاموا بالتزوير في الانتخابات ان غدا لناظره قريب وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون 0000 وحسبنا الله ونعم الوكيل 000000
قمة التخلف و الجهل من هذا الشعب العبيط
حل ايه و كلام فارغ ايه
بقى هما زبطوا كوته المرأة
و زوروا الانتخابات
و اعتقلوا الاخوان
و همشوا المعارضة
عشان يمرروا ملف التوريث
و بعد ما عملوا كده و اشتغلوا و تعبوا يقوموا يحلوا المجلس ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بقى ده اسمه كلام
بقى حد عاقل يقول كده
و عليه العوض و منه العوض فى مصر
بالذمة حد يقدر يلغى مجلس سيد قراره دى تبقى معجزة ومش حتحصل ..طب سبق فى الدورات السابقة مثل هذا وصدرت أحكام ببطلان دوائر كثيرة ماذا حدث …لا شىء أستمرت الدورات بمزوريها .بعدين يعنى معقول أكبر ترزى فى تفصيل القوانين المشبوهة اتلطش فى عقله علشان يلغى المجلس طبعا استحالة .بكرة يفصل قانون يأمر فيه بأعدام من تطاول على المزورين ولاد الناس المحترمين ممثلين الشعب المصرى المغلوب على أمره المهيض الجناح ..الشعب اللى معرض قفاه لكل من هب ودب علشان يلطشه على قفاه ..اذا لم تستحى فأفعل ما شئت متى شئت …حسبنا الله ونعم الوكيل ..الكفن ليس به جيوب وحاسب قبل أن تحاسب وجهنم مسعرة منتظراكم وهل من مزيد ….
من يعتقد أن مجلس الشعب الحالى سوف يفتى بعدم شرعيته فهو واهم وحالم فى دنيا الأحلام فالحكومة قد حسمت الأمر وإن صدرت أحكام هنا أو هناك فى دائرة أو دائرتين فهذا سوف يكون من باب ذر التراب فى العيون والتشدق بالإلتزام بأحكام القضاء ولا تنسوا أن المجلس سيد قراره ولا سلطان علية وكله الآن بالصلاة والسلام على سيدنا محمد بلا حسد حزب وطنى أى أغلبيه فمن الذى يشاركه فى قراره والذين يظنون أنهم سوف يصرخون فى البرمان الدولى وغير ذلك مما سمعناه فإنهم يتالمون ومن شدة الالم يصرخون هذة الصرخات التى لن تسمع من فى القبور وعليهم ان يكتفوا بما حققوه من المجلس فى الفترة السابقة وليتركوا غيرهم ينهل من نبع الحب والثراء المغلف بالحصانه الدبلوماسية والقرب من الجاة والسلطان بعد طول عناء من فقر السلطة والشهرة التى كانت تتوق إليها نفوس هؤلاء الناجحين حديثاً تحت القبة العصماء وشكراً.