أكد د. عبدالمنعم أبوالفتوح المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية أن أداء المجلس الأعلي للقوات المسلحة مرتبك نتيجة غياب الخبرة السياسية عنه. قائلاً ان ا لمجلس العسكري لا يريد الاستمرار في الحكم. أما تأجيل الانتخابات الرئاسية فهي في صالح المرشحين ولكن ليس في صالح مصر. لأن مصلحة مصر في انهاء الفترة الانتقالية في أقرب وقت ممكن لإقامة نظام سياسي مستقر.
أوضح أبوالفتوح في الندوة التي عقدت بالقرية الفرعونية بالجيزة ان برنامجه الانتخابي يعتمد علي تعميق الحرية والديمقراطية وبناء دولة القانون واستقلال القضاء ويتحقق ذلك من خلال ثلاثة محاور رئيسية هم: المحور السياسي. والمحور الاقتصادي. ومحور الأمن القومي والسيادة الوطنية. حيث يعتمد المحور السياسي علي إعادة التوازن بين السلطات الثلاث عن طريق اعتماد نظام برلماني – رئاسي مختلط مع تقليص سلطات الرئيس بما يحصرها في النطاق التنفيذي ويلغي أي ولاية له علي السلطتين القضائية والبرلمانية. ودعم استقلال القضاء. وإعادة بناء مؤسسات الدولة. وإصلاح وتفعيل الأجهزة الرقابية ودعم اللامركزية والمراقبة الشعبية مع تفعيل سلطات المجالس المحلية وربطها بآليات المراقبة الشعبية.
أضاف ان المحور الاقتصادي يعتمد علي تعظيم التنمية الاقتصادية المتوازنة والعادلة عن طريق تفعيل أشكال الملكية والإنتاج المختلفة وعدم قصرها علي القطاعين العام والخاص. ووضع أولوية للانفاق العام في قطاعي الصحة والتعليم. وإعادة هيكلة الأجور من خلال رفع الحد الأدني وتطبيقه علي القطاعين العام والخاص والجهاز الحكومي. ووضع سقف للدخول الشاملة للعاملين في القطاع العام والهيئات الاقتصادية والجهاز الحكومي. واعتماد سياسة ضريبية تعطي الضرائب المباشرة والتصاعدية الاسهام الأكبر في الوعاء الضريبي. واعتماد التعليم المجاني مع وضع منظومة شاملة للارتفاع بمستوي خريجي التعليم العام “الفني والجامعي” تعتمد علي تكثيف انفاق الدولة في تدريب المعلمين وإعادة هيكلة العملية التعليمية وضمان التأمين الصحي العام الشامل.. قان ان محور الأمن القومي والسيادة الوطنية والذي يهدف لاستعادة دور مصر الاقليمي الذي تفرضه ضرورات الأمن القومي والانتماء العروبي والإسلامي لمصر علي حد سواء. حيث يعتمد علي التعامل مع قضية النيل كأولوية أمن قومي. والاهتمام بالبعد الافريقي للسياسة الخارجية بما لا يسمح بالتدخل في هذه المصالح من قبل دول معادية. واعتبار قضية البحث العلمي أولوية تتعلق بالأمن القومي. واعتماد وسائل متعددة لتعظيم الاستثمار فيه عن طريق زيادة المخصصات العامة وتشجيع المنح الخاصة وانتهاج سياسة دبلوماسية وتوجه سياسي داعم للتعاون العلمي. والتعامل مع التحديات الطائفية كقضية أمن قومي. واعتماد استراتيجية كبري تمزج بين التعليم والإعلام والاقتصاد والقانون في رؤية واضحة. وإنشاء هيئة مستقلة لمراقبة ومكافحة التمييز في إطار يضمن استقلاليتها وفاعليتها.. أكد ان الشباب هم الأبطال الحقيقيون للثورة. ولديهم قدر كبير من الوطنية وانكار الذات ظهرت في ميدان التحرير. وهم حاضر هذا الوطن ومستقبله. وهم أمل الأمة ويجب الاعتماد عليهم في الفترة القادمة.
ابو الفتوح بازن الله هيمسك البلد
اكبر المرشحين استقبالا وتعاطفا ابن المدينة والزعيم الذى سوف لا يكون مثلة احد وبة مقومات الرياسية والقومية لة بعدا استراتيجيا فى حل مشاكل مصر جميعها الاقتصادية والتعليمية والزراعية والتكامل الاقتصادى وعندة انكار الذات يمشى فى الارض كانة ملكا واهب الحياة وكثير الكبرياء لة عزة النفس لة رونقا ومظهرية وزعامة يمشى فغى الارض هونا واذا خطبهم الجاهلية قال سلام انة مفكر ومفاجاة للدخول الى رياسة الجمهورية لة جماهيرية الكاسحة فى قنا يلفب بالزعيم
ارى حلا هو انسحاب الامن من الميادين ويقوم فى حراسة الهيئات والشركات والمواقع الحساسة وان يصدر قرار بعمل لجنة من ابناء الشهداء لدفع التعويضات لهم فهذة التعويضات جاءت باسماهم وليس شهداء اكتوبر تاجيل الدستور الى بعد الانتخابات وليس وقتة الان اختيار رئيس الجمهورية ان يكون عادلا ولايزيدعمرة من50الى 60عاما ملما علميا وعمليا يكون عاش نبض هذا الشعب عانة مثلة وشرب مثلة وعانى من المواصلات وجرب الفقر والعلاج فى المستشفيات وان يختارة الشعب وليس متعصبا دينيا ليمنع السياحة ويزيد البطالة
قد احذر من انظر \ ان مشكلة التصويت لابنائنا فى الخارج ربما تكون عقبة فى طريق الدولة وربما يكون فيها الطعن ولكن هناك حل وهو التصويت عن طريق النت وهذا يستدعى المحافظة التى بها كل مغترب ومقر سكنة والمرشحين واذاكان المغترب يريد التصويت يضغط على نعم او لا ويكون التصويت اكترونيا ويرسل اكترونيا بعدد الاصوات كل مرشح وهذا هو الحل الوحيد ولابد السفارات تكون على اتصال بالجاليات المصرية وارشادهم بماهو مفيد
اتقوا الشع المصرى اذا غضب \ اظهرت جميع المواقف ان الشعب المصرى يقف فى المواقف الصعبة كالبنيان المرصوص واحذر جميع القوى التى لهم اجندة لكى ينفذوها كما يريدون ان الشعب المصرى صبرة نفذ واتقوا شر الحليم اذا غضب واما مشكلة الدستور الان لا وقت لها الان وهذا عمل مجلس الشعب والسياسين والمفكرين ولجنة الدفاع القومى لبحثة واقرارة ويعرض على الشعب فالدستور مدنيا وليس عسكريا اما طرحة الان لا لزوم لة ولكن بعض القوى تريد الفتنة وزعزة الانتخابات الان وذلك لتنفيذ اجندتهم الخاصة ولكى يحدث فرقعة لمصلحتهم الشخصية واقول ان مصر تمر كل يوم اسوة من اللى بعدة اقتصاديا حيث بلغ الاحياطى النقدى الى22مليار وحل هذة المشكلة اخذ قرض 3مليار دولار من البنك الدولى بفائدة واحد ونصف فى المائة وانخفضة نسبة الوردات 4فى المائة ودخلت مصر مرحلة قبل الخطر وكلة سببة الخسائر بسبب الاعتصامات واعتبر الذى يقوم بعمل الاعتصامات الان خائن الان وهذا خط احمر يجب ان نعرف الصح من الخطا حتى لا نتفن رؤسنا فى الارض مثل النعام