فعلا ماحدث من تفجيرات امام كنيسة الاسكندرية كارثة بكل المقاييس خاصة للعدد الكبير من المصابين والضحايا ولكن حادث الاسكندرية الغشيم من قبل اعداء مصر في الخارج اظهرالمحبه والتاخي بين المسلمين واخونهم الاقباط وان احد لن يزحزح وحده الشعب ابدا وجاء ذلك بمساعرة المسلمين بنقل المصابين الي المستشفيات والاطمئنان عليهم والتبرع بالدم لهم وهو مايؤكد المحبه والوحده بين الجميع وانا ماحدث لن يؤثر علي الوحده الوطنية ابدا لان هذا الانتحاري الذي قام بذلك هو لا يمت بصله للمصريين ابدا لانه لادين ولا اي شرع يبيح ماحدث وجميع الاديان برياءه من مثل هولاء ومن يحرضونهم علي فعل ذلك لانهم يغيرون من استقرار مصر وامنها وماحدث يجب ان يزيدنا قوة وصلابة في مواجهة هذا العدو الذي لايخفي علي الجميع فمصر سوف تظل بلد الامن والامان
وقد اثبت المسلمين والاقباط بعد حادث الاسكندرية انهم شخص واحد عندما قاموا بعمل عدة مظاهرات تؤكد الوحده الوطنيه وترديد هتافات يحي الهلال مع الصليب وكلنا واحد وتحيا مصر وماحدث من هتافات من بعض الاقباط ضد المسلمين لهو من قلة انساقت وراء الاحداث وتراجعت بعد ان ظهر معدن الوحده الوطنيه بالتبرع بالدم والاطمئنان عليهم من قبل المسلمين وكذلك توضيح بعض المصابين ان من قام بنقلهم هم اخوتهم المسلمين من الجيران ومن تواجد في مكان الحادث وكذلك سيطرة الامن علي الموقف لتخرج المظاهرات المسيحي يده في يد المسلم تحيا مصر تحيا مصر وسوف نكيد الاعداء ويرفرف الهلال والصليب معا من اجل مصر
انا مش فاهم انتم ليه رفعتوا التعليق بتاعي مع اني لا شتمت حد ولا اتجنيت علي حد ( الحرية بتموت تاني )
ممكن نتكلم بصراحه شويه وياريت حد يرد علي انا ملاحظ ان كل اللي بيقول احنا والمسيحيين اخوه واحنا ايد واحده وكل الشعارات الجميله كلهم مسلمين بصراحه ماشفتش واحد مسيحي قال كده لانهم بيسمعوا وبس اتمني اكون غلطان في كلامي واسمع واحد مسيحي بيؤيد كلامنا
مصر ام الدنيا لا ام لمسلم ولا ام لمسيحي ام لكل منهم لا تفرقه بين مسلم ولا مسيحي نحن دم واحد وشخص واحد وقلب واحد (ومفيش حد يقدر يفرقنا سواء كان داخل او خارج البلد)
حسبى الله ونعم الوكيل فى كل من يريد ان تقع فتنه بين المسحين والمسلمين بس دا عمره ما هيحصل عشان احنا واحد ومفيش فرق بين مسيحى ومسلم كلنا اخوات وربنا يشفى كل من اصابه ضرر فى هذا الحادث وادعوا الله ان يحمى مصر من كيد اعدائها
كفايه شعرات كفاااااااااااااااااايه شعرات
احنا واحد ممكن مصرين ممكن
ايد واحده هو ده الى مش ممممممكن بنضحك على نفسينا وعلى اهالينا وعلى الدنيا الى احنا فيها
ياجماعه قبل التفجير كان الاعلام مورهوش غير الجاسوس وانهارده وامبارح وبكره عن الكنيسه
هما مش عارفين يقولو ايه حبو يغيرو الموضوع بموضوع به دماء وحسبى الله على الحكومه والى فيها والى مساكها دى مش بلد الامان دى بلد الخراب
احنا واحد وعمرنا ما هنكون اتنين احنا مصريييييييييين مسلمين ومسحيين
يارب عايز اعيش فى امان
اللهم رد كيدهم في نحورهم
هذه الفعله بعيده كل البعد عنا كمصريين
ولنا الله نحن واخواننا الاقباط
أرجو من رجال الأمن أن يقدموا للشعب المصري الأيدي الآثمة التي فعلت تلك الجريمة النكراء أمام الشعب المصري فهو لن يكون مسلم أو مسيحي ولا يعلم شيئا عن إحترام الأديان .وليعلم العالم كله أن مصر لم ولن تكون عراقاً أو لبنان… فمصر محفوظة من الله إلى يوم القيامة.
الف تحية للشهداء من الاخوة المسيحين الابرياء والى الشهداء جميعا ممن ستشهد بايد الارهاب في كل شبر من الارض الاسلامية والعربية.وخصوصا مصر الحبيبة على قلوب الامة العربية والاسلامية.ونتمنى من الله ان يحفظ كل البلاد العربية والاسلامية من ايدي الظالمين والقتلة. كما احب ان اشير الى اربعة نقاط.
١- الذي يحدث في مصر سببه النظام المصري الذي لم يتوانا ابدا من التحريض على الطائفية في العراق ولبنان خدمة لصهاينة وتشجعا للارهاب.
٢- النظام المصري انعزل جماهريا بعد الانتخابات الاخيرة وبتالي هو يشعر بان ايامه الاخيرة قادمة و هذا يخيف من يعتمد على انظام المصري وهو اسرائل وامركا وان دور النظام المصري لم ينتهي بعد.ولهذا لابد من اطالة عمر هذا النظام من خلال تحقيق انتصارات وهمية تعيد ثقة الشارع بالنظام وايضا تحقيق وحة شعبية حول النظام مما يعيق حركة المعارضة ويطيل عمر النظام وتحقق التوريث تحت مسمى الظروف الاستثنائية.فجاءة عملية كشف الجاسوس وكذلك عملية كنيسة بتطواطء النظام المصري لانه هو المستفيد الوحيد مع اسرائيل .هذا هو السناريو نسال الله ان يجنب المسلمين والمسحين في مثر والعراق ولبنان كيد الاعداء امين رب العالمين.
الرد الصحيح علي الانفجار ده هو الواقع وتعاطف وتماسك كل المصريين مع بعض واحساس الكل مفيش احنا وهما في كلنا بنواجه مشكله وكلنا بنحلها
والله حرام عليهم اللي بيعملوه فينا واحنا كمسلمين بنكن كل احترام لاخوتنا الاقباط ويجب ان نكون يد واحده في وجه اعداء مصر لان نتصيد الاخطاء لبعض واين كانوا رجال الامن عندما فجر هذا الانتحاري نفسه امام الكنيسه والمسجد لانه كان يجب ان يتم تفتيش كل شخص مريب لدواعي امنيه وكذلك سؤال كل من يقف امام الكنيسه وابراز هويته ولنرد علي الاعداء بان يكون يوم 7 يناير عيد لنا كلنا ونقول تحيه مصر ويحي الهلال مع الصليب
الاعتداء كان علي المصريين مش المسيحيين لانه عند التخطيط لللعملية لم يتم الحرص علي ان يموت المسسيحين وحدهم ومن الطبيعي ان اللي هيساعد المصابين هم اهلهم سواء مسيحيين او مسلمين
فعلا هما بيغيرو من استقرار بلدنا وعايزين يشعيلوا فتنه عشان البلد تولع ومش لقين حاجه غير الفتنه بس باذن الله هانكيدهم ونكون صف واحد ونكون رجل واحد لاننا مصريين سواء اقباط او مسلمين لافرق بيننا