لاشك اننا احببنا الصين كبلد منتج واصبحت الصين من اهم الموردين لمعظم السلع فى مصر كلنا فرحنا برخص السلع وجودة المنتجات والاهم الفنش الموجود بها وتسابق المواطن المصرى على الحصول على هذهى المنتجات ملاين الاسر المصريه من الابره الى الصاروخ كما يقولونوالحمد لله مما
جعل من الصين محتكره لكثير من السلع والان بعد التجربه الصينيه من منا شكر قى جودة السلعه من احذيه الى شنط الى اى شىء بعد التجربه واتكلم اننا نخدع انفسنا ونخدع المواطن البسيط الذى ليس لديه خبره اما ان الاوان للمستورد المصرى ان يتقى الله فينا وان يعلم ان هذا الغش سوف يعاقب عليه وانى اناشد كل مواطن مصرى يقرا كلماتى ان لا ينخدع فى السلع الصينيه ولا اقول ان كل ما هو صينى ردى ولكن الاغلب ردى والافضل ان نقف الى جانب بعضنا وان لا نجعل الغريب يقضى على الصنعات الصغيره والتى هى خط الوسط فى الصنعات الصنعات الحرفيه المصريه فى خطر وهذا الخطر يهدد نا نحن المواطن المصرى فماذا بعد ان نساهم فى القضاء على الصناعات الصغيره والحرفيه ماذا بعد ان تغلق الورش ابوابها ؟ساعتها الى بجنيه سيكون بالف والى عجبه يشترى والى مش عاجبه ؟؟؟؟
صدقوني كلها ايام قليلة وسوف تكون مصر رائدة الصناعة العالمية لان الاول من كانوا يحكموا مصر كانوا لا يفكرون الا في سرقت الشعب ولكن من ياتي بعد ذلك سوف يفكر في نهضة مصر ونهضة الشعب المصري وذاكروا التاريخ وسوف تجدون كلامي ليس خيال وانما حقيقة والله المستعان
عندكم ميت الف حق
العيب كل العيب علي 1 المستورد الذي يسترخص ليكسب اكثر 2 الحكومه التي تسترت عليه 3المشتري الذي يشتري دون ان يتحري دقه وحسن الصنعه بل ينظر الي السعر
لا تلوموا الصين
لا تلوموا الصين ! أين دور الدولة وأجهزتها !!، ولا تقولوا اتفاقية التجارة العالمية فإن جميع الدول المحترمة تضع مواصفات ومقاييس للمنتجات المقبول دخولها إليها على الرغم من انضمامها الى اتفاقية التجارة العالمية، والدليل على ذلك البطاطس المصرية والقطن المصري وغيرهما من المنتجات التي تردها الدول الأوروبية لعدم مطابقتها لمواصفاتها هي. والله عجيييييب.
ندعوا الله أن يهدي ولاة أمورنا وأن ينير بصائرهم وأن يزيل الكبر عنهم فهو آفة الرجال.
اللهم ارفع مقتك وغضبك عنا وقنا شر الفتن..اللهم آمين.
القاهرة في 26/01/2011
وفقنا الله وإياكم لما فيه خير البلاد والعباد
عصام شرف
المنتجات الصينية دمرت الصناعة في كل بلدان العالم والضحية دائكما المواطن سواء كان منتجا او مستهلكا فاما ان يغلق مصنعة ويقف مع المشاهدين او يكون ضحية لشراء منتج شكله رائع ولكنه سيء الجودة وغالبا ما يكون له اضرارا جسيمة قد تصل في البعض الى حد الموت
يبدو انه آن آوان ان تقفل الحكومة ابوابها ضد المنتجات الصينية لتفتح ابواب الصناعة المصرية ولتجد الايادي العاملة في مصر مكانا لها في ونظومة الانتاج
اين شعار” شجع صناعة بلدك “