بعد وفاة اكثر من70 مشجع من جماهير الاهلي والمصري باستاد بورسعيد اصبح مقبرة للفرق وماحدث يوم الاربعاء باستاد بورسعيد يفتح ملف شغب الملاعب بمصر وبالتحديد ببورسعيد الذي تكرر بها الشغب اكثر من مرة وهذه الحادثة تفكرنا بما حدث في ام درمان في المباراة الفاصلة بين مصر والجزائر ولكن لم يحدث بها وفيات ولكن حدث بمصر وهو مايؤكد ان هناك شئ غريب في الامر وقد تعدد حوادث التعدي علي جماهير الخصم في استاد بورسعيد فمن قبل تم احتجاز عدد من جماهير الاتحاد السكندري ببورسعيد بعد مباراة الاتحاد والمصري ومن قبل اكثر من فريق ولكن شرارة الشغب اندلعت منذ مباراة الزمالك والافريقي وتكرارت في كل المباريات التي تليها وعلي الرغم من العقوبات الا انه لم يرتدع احد ولكن جاءت الشعره التي قصمت ظهر البعير في مباراة الاسماعيلي الاخيرة عندما اقتحم جمهور الاسماعيلي استاد الاسماعيليه في تحدي سافر للجميع سواء اتحاد الكرة او الامن ولم يستطيع احد ان يسمع صوت العقل ويؤجل الدوري او يقام بدون جمهور حفاظ علي ارواح المشجعين ولكن وقعت الواقعة وتوفي اكثر من 70 مشجع ليكون استاد بورسعيد شاهد علي مجزرة وليست مباراة والجميع مشترك فيما حدث اتحاد الكرة وجمهور بورسعيد والاهلي ورجال الامن الذين وقفوا مثل المتفرج علي مايحدث في استاد بورسعيد
انا عايز اعرف نتيجتى 407076