اثارت تصريحات القيادي الاخواني طارق حسن جوده حول انقسامات الاخوان ردود افعال واسعة اشارت العديد من الرموز والقيادات ان الاخوان فشلوا في وحدة الصف خاصة في بني سويف وذهبوا وراء التنافس علي البرلمان والحكومة دون تحديد هدف للارتقاء بهذا الوطن في ظرفه الحالي فلا توجد خريطة للخروج من الازمه الاقتصادية ولا معاناة الفقر والمرض والجهل وتسابقوا علي الشو الإعلامي والغريب انهم نجحوا في التأثير علي عدد من الائتلافات والاحزاب الاخري
كان المحاسب طارق حسن جوده القيادي البارز في جماعة الإخوان المسلمين في بني سويف. والمدير بمديرية الشؤون الاجتماعية. والنجل الأكبر للبرلماني الإخواني الراحل حسن جوده لمرشد الأسبق للجماعة. ومؤسس جمعيات ومدارس الدعوة الإسلامية في بني سويف.عقد مؤتمرا صحفيا عقب حضوره لمكتب التوثيق النموذجي. ومعه أفراد عائلة الحاج حسن جوده وانسابهم من عائلة الأسيوطي لتحرير توكيلات للمرشح الرئاسي عبد المنعم أبو الفتوح وردا علي مزاعم عدد من قيادات جماعة الإخوان المسلمين وحزب الحرية والعدالة بأنهم الوحيدون الذين يدعمون ترشيح الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح لرئاسة الجمهورية من جيل الإخوان المسلمين القدامي في بني سويف. موطن وإقامة المرشد العام للجماعة الدكتور محمد بديع .
أكد طارق أن جماعة الإخوان المسلمين لها تاريخ عظيم. كان يتوجب عليها المحافظة عليه والاستمرار في المسيرة الناصعة. بدلا من التنافس علي توزيع كعكة المناصب في البرلمان والحكومة. وقال أن دعم أبناء بني سويف من العناصر الرشيدة في الجماعة يأتي من منطلق الحب والصدق مع النفس الذي يتمتع به الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح. والذي نحمل له كل الوفاء والتقدير. فقد كان الطبيب الذي عالج والدي في كل المعتقلات التي تنقل فيها طوال أكثر من عشر سنوات. ويأتي تأييدنا له لأن مصلحة مصر فوق كل اعتبار. وأكبر من الإخوان وأي حزب أو تنظيم سياسي أو ديني. وأن التلويح بفصلي من عضوية الجماعة لا يخيفني. فلن أخرج من الجنة .
اختتم جوده تصريحاته بأننا نستعد لإطلاق عدة مفاجآت في حملتنا لتأييد ابو الفتوح في مقدمتها حشد أعداد كبيرة من جيل القدامي والشباب الرافضين لسياسات ونهج الجماعة والحزب الحالية .
و الله طول عمري مقطنع و عارف أن هذا التنظيم سياسي بحث ذا ستارة دينية و لكن بدائت أعدل أفكاري بعد ما أكتشفت أنه سياسي فاشل و يارب الكل يفهم أن قانون العزل السياسي لازم يلحق به قانون الكذب و الغش السياسي … دول أسوء من الحزب الوطني القديم و يارب الناس تبطل التعاطف الأعمى
وكنا فى بادئ الامر
نستهزئ ونسخر ونحتقر الخلافات بين حركه فتح وحماس
ونقول انتم اصحاب قضيه واحده
والان صرنا مثلهم وربما افظع منه
ونعم خلفاء الدين
حقا تستحقون ثقه الشعب … اذا كنتم على خلاف مع بعضكم فكيف ستحلون مشاكلنا
عجبتنى محاوره مع شاعر قال مصر مش محتاجه لرئيس بالنسبه للضجه الهائله دى
لو كل مؤسسه اعتبرت نفسها كدوله مستقله ويشوفوا شغلهم هنتحسن
عندى سؤال
ليه الاضطرابات المستمره بين جماعات الدين فعند انتخاباتنا كان الاخوان على حقد وربما كراهيه مع السلفيين … هل تبحثون عن السلطه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟