كارثة تحدث فى مصر

ما معنى تخاذل الحكومة فى مصر والمحليات عن معالجة مشكلة المياة والكهرباء المياة تواصل انقطاعها بالايام والكهرباء ايضا ناهيك عن مشكلة الانابيب والغاز والبنزين الى متى هذه الفوضى بسبب الحقير مرسى واعوانه مفيش رحمه فى هذا الشهر الكريم حقيقى الشعب المصرى كله هتكون ليه وقفة مع الحكومة والرئيس القذر قريبة ان شاء الله

6 comments
  1. عبد المنعم سلامه ابراهيم محمد 26/08/2012 01:48 -

    حرام كفايه سب وقذف ايى حيوان او حيوانه هتقلل من قيمه الرئيس بتقلل من هيب مصر

  2. بجد مرسى ماينفع يكون ريس دة عمال يقطعوا المياء والكهربا ويجى بتوع الكهربا يقولوا وفروا الاستهلاك

  3. دة كان فىى يوم بحالة قطعوا علينا الكهربا طبعا مافي كهربا مافى ميا فحسبى اللة ونعم الوكيل

  4. طه محمد محمود ابوزيد 09/08/2012 19:15 -

    كيف نطالب من اى حكومة تنفيذ مهامها على خير مايرام فى ظل التواجد المكثف لايدى الغدرلمواطنين ليس لديهم اى انتماءلبلدهم واخرين ليس لديهم شهامة المصرى المعهودة بالتعاون مع الاجهزة المعنية والابلاغ عن بؤر الفساد والمخربين اين انت يامصرى يارمز الحضارة والعراقة والرجولة وشكر خاص للدكتور الجنزورى وكل من عاونه لتحملهم الصعاب الجسام وانجاز الكثير رغم الهجوم عليهم وفرحت كثيرا لعدم الانصياع لهواجسهم بارك الله فيك يادكتور لقد اثبت لهم كيف تكون الوطنية

  5. وليد نادر محمد محمد 08/08/2012 03:25 -

    لا ألومك على ما قات في حق الرئيس بسبب تخاذله المتكرر تجاه التجاوزات فأنا الذي كنت من إخترته في الإنتخابات الماضية أصبحت أتساءل ما الفائدة من رئيس يحكمه كل من هب و دب يمين يمين و شمال شمال!!!!
    مصر أصبحت ملكاً للمجلس العسكري و الإعلام الفاسد و رجال أعمال موالين لمبارك و بعض البلطجية و اللهو الخفي الذي قتل حرس الحدود الصائمين ثم تلاشى في الهواء
    كل هذا و مرسي نائم في العسل ومن عيوبه
    -إطناب و إسهاب في الخطابات الموجهة للمصريين
    -التخاذل في إتخاذ القرارات المصيرية السريعة مثل حل أزمة المياه و الكهرباء و القمامة
    -إتخاذ مسار واحد للحل كمثال يقوم بمعالجة أزمة القمامة فنسي أزمتي المياه و الكهرباء
    -عدم القدرة على المواجهة مثل تطاول كل من الزند و عكاشة و بكري على شخصه
    -لا كفاءة للأجهزة التي قام بإنشائها مثل ديوان المظالم
    -عدم القدرة على تسيير الأجهزة التنفيذية مثل حل المجلس العسكري بعيد إنتخابه , حل المحكمة الدستورية و هي لجنة قضائية و ليست محكمة فعلية, أمر جهاز الشرطة بإعادة الأمان للشوارع,أمر بحداد ثلاث أيام على شهداء رفح و لم يمتثل الإعلام للأمر بل الغناء و الرقص و البرامج المنوعة لا زالت تبث على التليفزيون الرسمي للدولة و الفضائيات الخاصة
    -بلاهة الحديث الموجهة للجماهير مثل إستعراضه للقميص الواقي من الرصاص في ميدان التحرير و أداء اليمين الدستورية أمام جهات غير معنية بالموضوع
    إذا لم مرسي
    لو كان الرئيس بهذة البلاهة فلا داعي له حتى لو إنتخبه الشعب بنسبة 100%

أضف تعليقاً