احداث الاسكندرية مؤامرة مدبرة الاسلام برئ منها

مايحدث الان في الاسكندرية بداية من احداث مسجد القائد ابراهيم والمناطق المحيطة به وفي المناطق الاخري لهو مؤامرة كبيرة يقودها بعض البلطجية بدافع انهم يدافعون عن الاسلام ضد الليبراليين والثوريين والفلول فكيف يكون الدفاع عن الدين بالسيوف كما حدث امام قسم شرق وبصواريخ الافراح الباذوكا والحجارة التي كانوا يحملونها في اكياس وبالهروله وراي اي شخص في الشوارع فماحدث امام مسجد القائد ابراهيم لهو مؤامرة كبيرة علي مصر وليس الاسكندرية فقط فهناك اشخاص يديرون هذه المعارك لمصلحتهم الشخصية ولمصلحة فصيل معين اي كان هو فعمليات الكر والفر التي حدثت تؤكد ان هناك ايدي خفية تدفع من اجل اشعال الفتن بين الشعب الواحد حتي اصبحت مثل الحرب الاهلية في الاسكندرية داخل الاسكندرية بين الاسلاميين بالسيوف والسكاكين والشوم والحجارة ويقودهم اشخاص ليسوا من الاسكندرية وذلك بداعي الدفاع عن الشيخ المحلاوي وحازم ابو اسماعيل الذي يصلي في المسجد وعلي الجانب الاخر الشباب السكندري الثورجي الذي جاء للدفاع عن الثورة وعن تكفيرهم ورفض الدستور وعلي الرغم من تواجد اعداد كبيرة من قوات الامن المركزي الا ان ذلك لم يمنع مواجهه بين الطرفين في الشوارع المحيطة بمسجد القائد ابراهيم ؟؟؟؟؟؟؟؟!!!! واصبح الوضع خطير داخل الاسكندرية في ظل الاعداد الكبيرة التي تحمل الاسلحة وتسير في جميع الشوارع بداعي مواجهة البلطجية وقد حاول بعض البلطجية الذين يديرون المعركة لمصلحتهم اقتحام اقسام الشرطة وباءت محاولتهم بالفشل والسؤال الان لمن يعمل كل هولاء الاشخاص ولمصلحة من فكل الطرفين يقول ان هولاء البلطجية يتبعون الاخر ويجب ان تتدخل الاجهزة الامنية بشدة لضبط هذه العناصر المخربة في الاسكندرية قبل ان يفوت الاوان وتصبح الحرب في جميع الشوارع بين فصيلين لكي الله يامصر وتحيا مصر حره

أضف تعليقاً