الرئيس السابق مبارك أعدم مائة من الجماعة الإسلامية

ناجح سلام :الرئيس السابق مبارك أعدم مائة من الجماعة الإسلامية

حزب جديد للجماعة الإسلامية وتجدد المخاوف من عودة العنف

كتبت: شيماء سمير أبوعميرة

صرح د. ناجح إبراهيم، عضو مجلس شورى الجماعة أن الجماعة الإسلامية شرعت في تأسيس حزب سياسي سيبدأ نشاطه خلال الأيام المقبلة

و أوضح ناجح أن المراجعات الفقهية ظهرت بعد 15 عاما من السجن ودون ضغط مع النظام الذي ظلمهم كثير مشيرا إلى أن الرئيس السابق مبارك أعدم مائة من الجماعة قائلا “هذه المبادرة تجارة مع الله ومراجعة فقهية وشرعية,
و النظام سقط إلا أننا نلتزم بالمبادرة لأنها الطريق الصحيح الذي التزمناه ”

وأكد ناجح أنهم سيلتزمون نهج الدعوة السلمية والإصلاح مع الناس , و أشار أن المراجعة تختلف عن التراجع قائلا “حينما سنعمل في السياسة سنفصل بين الدعوة والسياسة”
وحول موقف الجماعة من الأقباط قال ناجح “لهم مالنا وعليهم ما علينا” مؤكدا أن الإسلام أعطى حرية اختيار البابوات والقساوسة و للكنيسة ذمة مالية مستقلة
و شدد على أن الجماعة لا تمانع في وجود أحزاب مسيحية قائلا” ليخرج الأقباط من الانعزال في الكنائس إلى الحياة العامة “, مشيرا إلى أن العلمانية هي التي قيدت الكنيسة في روما.

هذا وقد صدر مؤخرا قرار بالإفراج عن حوالي ٣٠ من أعضاء الجماعة الإسلامية المحكوم عليهم ، والتى شملت عبود الزمر وطارق الزمرالذين سبق حبسهما في قضية اغتيال الرئيس الراحل السادات.

3 comments
  1. محمد طليبه حسن 15/03/2011 15:15 -

    كفاية اختلاف ونتفق على شىء ونتشتغل ونبطل نقول مش رايحين الاستفتاء على الدستور وروح وقول رايك بالموافقة او الرفض

  2. أولا اعدام الرئيس مائة من أعضاء الجماعة حرام لأنه ارتكب جريمة القتل العمد وسوف يحاسبه الله حسابا عسيرا لأن الاسلام أقر مبدأ الشورى والتحاور والأخذ بالرأى السديد لا بالاستئثار بالرأى والتحكم والديكتاتورية هذا الرجل ترك الفساد يستشرى فى الأرض وقبض على الرجال الشرفاء الذين يحاربون الفساد بعقل وحكمة لمصلحة من طبعا لمصلحته وثبات كرسيه وحكمة هو وأعوانه انه لم يحكم شعبه بما يرضى الله لقد قتل شعبه أيضا من فقر وذل ومرض وكبت للحريات وسرقة أمواله اننا نشفق عليه الآن اننا لو كنا حزنا على حال الوطن والذين استشهدوا وتعذيب افراد الجماعة بالسجون وقتلهم فاننا فرحون بلأنهم فى نعيم الجنة أحياء عند ربهم يرزقون والشعب سوف يبنى وطنه من جديد بأيادى كلها طهر وعفه وخوف من الله ثانيا : أن المسيحيون من أبناء الوطن اخواتنا وقد وصانا رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم بقوله اذا فتح الله عليكم مصر فأوصيكم بأقباط مصر خيرا فان لكم فيهم ذمة ورحما صدق رسول الله فالمسألة منتهية لكم دينكم ولى دينى وكلنا نحترم الآخر كل له حقوقه وواجباته وحرية عقيدته هدفنا واحد العيش سويا فى سلام وأمان نحمى وطننا ونعمل سويا من أجل أمنه واستقراره وتقدمه وأما الفتنه فهى آتية من أعداء الوطن من النصابين والبلطجية والمفسدين من رجال الأعمال وأعوانهم فهم من مصلحتهم أن يزرعوا بذور الفتنة حتى تطلق لهم الحرية بأن يسعوا فى الأرض فسادا ويطغوا ويحتكروا لابد أن نعى الدرس جيدا ونأخذ فى حسباننا هؤلاء أعدائنا بالداخل ومنهم أيضا من فلول أمن الدولة الذين ليس لهم مبدأولاشرف ولاقلب ولادين ولارحمة يجب الضرب على أيديهم جميها والحكم فيهم بشريعة الله يتساوى فى ذلك الغنى والفريق ولاينظر لحسبه أو نسبة فالكل سواء أمام القانون . ثالثا يجب على الأخوة المسيحيون أن لاينغلقوا على أنفسهم وينتشروا بين المسلمين فنحن والله نحبهم ويجب فى المدارس أن لايأخذوا جانبا منعزلين عن أخوتهم المسلمين وفى أى مكان لايخافوا والله الفتنة دى لايمكن أن تكون من انسان متدين يعرف الله أبدا لأن الدين وصانا خيرا بالمسيحيين وأيضا بالزكاة على فقرائهم والزواج منهم وعدم الاعتداءعليهم أو دور عباداتهم يجب أن يفهم المسيحيون ذلك جيدا ومدى سماحة الدين الاسلامى والرسول محمد صلى الله عليه وسلم قال من انتقص معاهدا أو كلفه فوق طاقته أو أخذ منه شيئا فأنا حجيجة يوم القيامة ” أى خصيمة لايكلمة أبدا”ومن قتل معاهدا له ذمة الله وذمة رسوله حرم عليه ريح الجنة وان ريحها ليوجد من مسيرة سبعين خريفا . ولاننسى أيضا أن الرسول كام متزوجا من ماريا القبطية وأنجب منها ابنه ابراهيم . لازم يفهم أخواتنا المسيحيون هذا وأن الدين المعاملة ويجب أن يخرجوا ويرشحوا أنفسهم واحنا سوف نختار الأصلح للوطن بصرف النظر عن الدين فالدين لله والوطن للجميع والحمد لله سوف تكون الانتخابات نزيهه وكل يعلن برنامجة وعلى الشعب التصويت والانتخاب للأصلح وأخيرا أتمنى من كل قلبى الخير للوطن والتقدم والصلاح والنهوض بالشعب كى يحيا عيشة انسانية آدمية

  3. أولا اعدام الرئيس لأعضاء الجماعة سوف يحاسبة الله على ذلك حسابا عسيرا

أضف تعليقاً