اقتحام بلطجية المدرسة الزخرفية للبنات بالمنصورة

في واقعة فريدة من نوعها في مدينة المنصورة.. اقتحمت مجموعة من البلطجية المدرسة الزخرفية للبنات بالمنصورة بالسيوف.
تلقي اللواء عادل مهني مساعد الوزير لأمن الدقهلية إخطاراً من العميد مصطفي باشا مدير المباحث بالواقعة وتبين أنه نشبت مشاجرة بين بعض الطالبات بالمدرسة قمن بالاتصال بأقاربهن بالتليفونات المحمولة للانتقام لهن.. وقام الأقارب بإعداد السيوف واقتحام المدرسة.. وقاموا بتسلق السور وإثارة الرعب في قلوب الطالبات وتصدت مجموعة من العاملين والمدرسين للبلطجية وحماية الطالبات.. ألقت قوات الشرطة والقوات المسلحة القبض علي عدد من البلطجية.. وتولت النيابة التحقيق.

9 comments
  1. ماجد نعيم مدرس بالمدرسة 17/02/2014 00:57 -

    انا اعلم ماحدث وكنت حاضر وشاهد على الاحداث الموضوع كانت مشادة بين طالبتين طالبةضربت زميلته بالالم فاتصلت بخطبهاوالطالبات اتصلن باخت الثانية التى حضرت مع امها و اخوها الى اتظلم بجد حضر الخطيب فى حالة هياج كبيرةوكان اسلوبة غير لائق مع الاستاذ مصطفى والحاضرين وحينما حضرت الطالبة الثانية قبل ماتدخل حجرة الادارة وقالت الخطيبة لخطبها هى دى اللى ضربتنى فضرب الخطيب الطالبة بلالم فى وجود اخوها واختها وامها المحترمين اوى وغلابة وجرى ىومعرفناش نمسكة ثم اغلقت البوابات لمنع دخول اى زائر وعشان نطيب خاطر الام والاخت والاخ ثم حضر الخطيب مع شوه صيع بلاسلحة البيضاء وحاول الدخول بكسر البوابة والنت على السور فوقفو المدرسين الرجالة وتصدوا اهم والقبض على خطيب الطالبة وبعضهم فحدث زعر للبنات اللى فى الفصول وطبعا ميعرفش حاجة عن اللى حصل تحت بلادارة كل اللى شافوة من شبابيك الفصول ان فى شباب يقتحموا المدرسة من على السور بالسلاح فقد يكون تحرش بهن فكل طالبة اتصلت باهلها وحدثت الكارثة حضروا اولياء الامور جميعا واتصاو بالجيش فحضر وقبض عليهم جميعا حتى اخو الطابة الثانية يعينى دة بجد اظلم وذهبت للنيابة العسكرية
    اوضح كيف الراجل دة انظلم ولكن وكيل النيابة الظالم رفض يقابلنى فذهبت للشرطة العسكرية لنقيب شرطة
    محترم وشرحتلة الوضع فاخذنى لمكتب وكيل النيابة الذى رفض ايضا يقابلنى ومش عارف حتى الان لاالسبب
    احرج نقيب الشرطة واخذنى مكتبة وقال لى اكتب الكلام فى ورقة وانا هعرضة علية

  2. الشاعر 23/05/2012 16:03 -

    الاخ ال كاتب باحث محقق دة مش بيقول الحق دوت كدة كزاب وربنا هايظهر الحق قريب ال بيقولو عليهم بلطجية دول رجالة اووى اتقال عليهم بلطجية عشان عملو الصح ماهو لو كان فى حد يقول الحق لكن للاسف شعب زبالةوكل ظالم لة نهاية وربنا هايظهر الحق

  3. الشاعر 23/05/2012 15:58 -

    على فكرةمحمد عبدالالة دوت صوابعة لية اربع صوابع طايرين والمفروض لية علاجات وجلسات على ايدة كل دة ماتعملش بسبب اية انة كان بيدافع على خطيبتة هي الدنيا كدة الغلبان فيها مالوش مكان بس بازن اللة عبدالالة طالع طالع

  4. الشاعر 23/05/2012 15:36 -

    الرجالة الهما بيقولو عليهم بلطجية دول احسن من اى حد محمد عبدالالة ال بيقولو علية بلطجى دوت مالوش فى اى حاجة ولا محمد سلكة ولا على دولت كلهم صنيعية وناس بتدور على الجنية مش على المشاكل الحكومة تروح بجد تشوف البلطجية

  5. الشاعر 23/05/2012 15:32 -

    بازن اللة الرجالة ديت طلعة كلها وقريب ان شاء اللة

  6. الشاعر 23/05/2012 15:30 -

    على فكرة بجد حرام الناس ديت اتحبست من غير وجة حق

  7. ميشو 02/04/2011 11:16 -

    بالعكس ياجماعه والله ايام ابله زينب ماكانت موجودة عمرها ماحصلت حاجه زى دى ..والناس كلها فاهمه الموضوع غلط البلطجيه اللى بتتكلممو ا عنهم دول فيهم مظلومين محمد عبد الاله اللى جه عشان خايف ع خطيبته وجه ياخدها وعشان معملش اى حاجه خاد 5سنين..وع فكره اللى كبر الموضوع دا كله استاذ مصطفى مدير المدرسه لما جات خطيبت محمد عبد الاله بالاستغاثه به وانها ضربت من بلطجى دخل المدرسه ومن خوف استاذ مصطفى من البلطجى ضرب الطالبه امام البلطجى ليرضيه …والله ياجماعه محمد مظلوم بجد وحرام انه يتحبس ويضيع مستقبله عشان حاجه معملهاش ..انا من المدرسه ع فكره ..وطول ما استاذ مصطفى دا موجود والله هتخرب اكتر واكتر واكتر

  8. kaled zine 29/03/2011 23:17 -

    انا الادرة السابقة بقيادت زينب بدوى\هى التى كان لها الاثر البالغ فى ماحدث فى المدرسه وكان له الاثر الكبير فى سلوكيات الطالبات بعضهن ببعض وانا المدرسة تعيش فى حالت تتطهيرالان من القيادة السابقه بقيادة

  9. باحث محقق 29/03/2011 13:40 -

    بالفعل تم اقتحام عدد من البلطجية للمدرسة ممن لهم علاقات ببعض الفتيات حيث حدث شجار فى بادىء الأمر اتصلت الفتيات بالشباب عبر الهاتف مما دفع بهم للحضور للمدرسة وتسلق السور ومهاجمتها وقد صدر ضدهم عدداً من الأحكام وتم فصل فتاة
    وأنا أزعم أن سوء التربية النابع من الأسرة أولا ثم من المدرسة ثانياً كان عاملا رئيسياً فيما حدث

أضف تعليقاً