الفتنة الطائفية أسبابها وعلاجها

الفتنة أسبابها وعلاجها
والله لا أتحامل على أحد فيما سأقول ولكن وباختصار تعالوا نبحث بإخلاص ونزاهة عن الفتنة وأسبابها وكيفية علاجها دون مجاملة أو خوف من أ حد سترى أن ذعر الكنيسة من إسلام بعض رعاياها واختطاف وتعذيب وقتل من يتم القبض عليه وسجنه فى سجون الكنيسة هو السبب الرئيسي فى الفتنة و أضف عليه مجاملة الدولة للنصارى على حساب المسلمين لإخماد الفتنة وهم بذلك لن يخمدوها ولن تخمد إلا بالحق والعدل وإعلان ذلك فى كل وسائل الإعلام بأنه من الآن لن يتم التراخى مع أى فرد مهما كان قسيسا أو راهبا أو شيخا مسلما إن حدث منه ما يكون سببا فى تعكير الصفو وأن إكراه الناس على اعتقاد دين لا يرضونه أمر لا يتم السكوت عليه ويجب أن ينادى فى جميع وسائل الإعلام أن حرية العقيدة مكفولة للجميع مسلم ومسيحى وأنه لا سلطان لأحد على إنسان فى اختيار عقيدته ومناشدة الكنيسة عدم التدخل فى حرية اختيار العقيدة فمن شاء أن يسلم من النصارى فليسلم علانية وفى وضح النهار ومن أراد من المسلمين أن يتنصرن فله ما للمسيحي آن أراد أن يسلم لا فرق بينهما ولكن وحتى لا يتم التلاعب بالأديان وأخذها تجارة يصدر قانون بما سبق وانه من يغير دينه فى هذه الحالة لا يحق له العودة غالى دينه الأصلي مرة أخرى ولا مانع قبل إشهاره تغيير ديانته من إجلاسه مع علماء الدين الذى يريد أن يتركه لإرشاده ولكن دون ضغط ويتكرر ذلك لمدة ثلاثة أيام ثم يترك أسبوعا آخر بعيد عن اى مؤثرات يراجع فيها نفسه فان أبى بعد ذلك إلا أن يشهر إسلامه إن كان مسيحيا أو نصرانيته إن كان مسلما فله ذلك والدولة تحميه مع إعلامه بأنه لن يقبل منه العودة إلى الإسلام أو إلى المسيحية مرة اهرى حتى لا يتم التلاعب بالأديان وأخذها تجارة وكما سبق ان يعلن ذلك فى جميع وسائل الإعلام ويتم تحذير أى إنسان ومهما كان أن يتدخل بالضغط على إنسان فى اختيار عقيدته وأعلام الكنيسة انه لن ينقص رعاياها بإسلام واحد أو واحدة آو عشرة أو مائة أو أكثر أو اقل وكذا لن ينقص الإسلام إذا تركه مائة أو حتى ألف أو أكثر آو اقل وقد قال تعالى: لا إكراه فى الدين وقال سبحانه : أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين / وهكذا نقضى على الفتنة ونضيع الفرصة على من يريد أن يمس أمن واستقرار مصر وعلى من يريد أن يكون له زعامة دينية آو مكانة بين الناس من بنى ملته على حساب الوطن آو يؤكل موالهم بهذه الحجة وانه يقوم بالعطاء هذا المال لمن اسلم آو لمن يريد ان يسلم حتى لا يسلم وكذا العكس وما رجوت بذلك إلا وجه الله وامن الوطن وارجوا أن يؤخذ مأخذ الجد فقد تغول البعض و ظن أنه لا أحد يستطيع أن يمسه وأنه فوق القانون وأن أمريكا تحميه وهذا ما يثير المسلمين وهذا موطن الخطر على الحاكم قبل المحكوم وعلى الدولة وسيادتها لأنه يبتز الحاكم والسلطات ولا أحد يقبل أن تخطف زوجته مهما كلفه ذلك حتى لو كلفه حياته لذلك أرجو ( ولو سرا ) أن يعلم آباء الكنيسة أنه لا حماية لأحد ولا أحد فوق القانون وأنه سوف يشهر به ويحاسب علانية كل من يحبس إنسانا أو يتدخل فى اختياره عقيدته أو يثير فتنة والله الموفق

8 comments
  1. ينطولا 18/05/2011 13:16 -

    رصم يلعوفاخ عيمجلل نطولاو هنيددرفكللاقين كمم مالك يلحا

  2. مصريه 16/05/2011 17:06 -

    علاج الفتنه الطائفيههو اقامه دوله دينيه اكثر تشددا تردع الفئه الضاله وتعيد الهيبه للمسلمين وتمحي ذيول الدوله التي اقامها شنوده داخل دوله مصر وأججها بالفتن والطائفيه والافتراء علي الحق والمسلمين

  3. زين الوطنيه 16/05/2011 00:11 -

    يا شعب يامثقف يامتحضر البلد بضيع وخلينا نتكلم على طول @@@@@@@@@@@@الدين لله والوطن للجميع@@@@@@@@@@@

  4. التنين 13/05/2011 01:22 -

    اتباع شرع الله تعالى هو المنجاة من أى فتن أو قلاقل أو اضطرابات واعلم أن الله خير حافظا وهو أرحم الراحمين وأن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشئ لن ينفعوك إلا بشئ قد كتبه الله لك وإن اجتمعوا على أن يضروك بشئ لن يضروك إلا بشئ قد كتبه الله عليك رفعت الأقلام وجفت الصحف .

  5. أنس الوجود 12/05/2011 07:21 -

    الاخوة الأقباط
    الاخوه الاقباط اصبحو جزء مهم جدا من الثوره المضاده
    لان الظهور الاخوانى لا يروق لهم فهم لا قدرون ان يقولو ذلك ولكن يقوموا بتسفيه الثوره وادعاء انها ثوره فاشله وانها خربت بيوت ناس . طبعا كلام معروف للجميع بس مافيش حد راضى يتكلم فيه والمسلمين ساكتين على تشويه الثوره حفاظا على الوحده الوطنيه ياريت حبايبى الاقباط يراعو ربنا هم ما اشتركوش فى الثوره وكفايه كده مافيش داعى كمان يهدوها ويهدو البلد علشان الحال مش عجبهم .

  6. اشرف الشاهد 12/05/2011 04:40 -

    ارجوكم ننبذ الفتنه

    مسلم ومسيحى ايد واحده

    لازم يكون ده شعارنا كلنا

    من اجل مصر من اجل الوحده

    بلاش الفتنه علشان خاطر ربنا

    لدينى قال اضرب مسيحى من اجل واحده

    ولا دينهم قال نموت بعضنا

    هى لا هتزود اسلام ولا هتنقص مسيحين

    لكن بالفتنه اكيد احنا الخاسرانين

    وبدال ما احنا يد واحده وجيره واحد

    هيدخل ما بينا ناس تانين

    ما تيجوا ننبذ الفتنه

    ونعيش كلنا مصريين

    لانقول ده مسلم ومسيحى

    ولا كانى ومانى خلينا عايشين

    تعالوا نضع ايدينا بايدين بعض

    ونقول احنا كلنا مصريين

    ومسلم ومسيحى ايد واحده
    مسلم ومسيحى ايد واحده

    شعر أاشرف الشاهد

  7. اشرف زيدان 12/05/2011 00:20 -

    بصوا بقى من غير دباجة ولف الموضوع واضح وضوح الشمس هتسألوني شكلك فاهم هقولكم ومتأكد كمان
    مش ملاحظين ان مصر بدأت تتعافى من توابع الثورة وتشوف مصلحتها على المستوى العالمي والافريقي والعربي كمان وبدأت تستعيد دورها الطبيعي على كل الخرائط وطبعا ده مش هيعجب ناس كتير خصوصا بره وانتوا عارفين وانا عارف والادهى ان ده كمان مش هيعجب ناس من البلد وبرده كلنا عارفينهم خصوصا انهم كنت لقمة عيشهم الاساسية بتقوم على تخلفنا وجهلنا ومرضنا عشان ملياراتهم تزيد وخصوصا انهم قربوا قوي من الحساب والعقاب الذي قد يصل للاعدام وعشان كده بدأوا شغلهم بدري ودفعوا كويس لكل مأجور او مدعي وافاق عشان يزعزع امن واستقرار الوطن وطبعا ده بدعم من الخارج لان دول يا اصدقائي معارفهم كتييير وممكن توصل لملوك وامراء وزعماء كبااااار في العالم السياسي والاقتصادي و لما تتلاقى المصالح عندها بقى 1000000 طظ في مصلحة أي بلد المهم تحقيق المصلحة سواء على حساب الوطن او الاهل او دماء الابرياء
    وباختصار عدم المساس ( بالامن الاسرائيلي ؟ وعد م ازالة التفوق الامريكي من خيال شعوبنا) ولو باي ثمن وعشان كده بدأو يدوروا على نقطة الضعف في شعبنا الطيب وبدأو العزف عليها لارباك الشعب والجيش هتقولولي ايه اهم دليل عندك هقولكم ببساطة زمااان ايام النظام السابق اكتشفنا ان هوه الي بدأ المخطط في اسكندرية ود ه حدث عمر الشعب ما فكر فيه واثناء الثورة كانت كل لحية كان بجانبها صليب وكانوا حاميين بعض وكانت الكنائس في حماية الشعب طب ليه دلوقتي بعد ما الثورة بدأت تثمر ومصر تسترد دورها والفاسدين بدأوا يأخذوا احكام ظهرت الاحداث دي من جديد برضوا ده مش دليل وااااضح طب ماهي كامليا واخواتها كانوا مواضيع قديمة ما ظهر الموضوع ده ليه ايام البحث عن الشرطة بزمتكم مش واضحه قوي قوي..

  8. dيا أخي الكريم أنت وغيرك من المسلمين والنصارى يعلم ما كان يكتب ويقال عن النبي صلى الله عليه وسلم والشتائم والسباب الذي كالوهصراحة لنبينا صلى الله عليه وسلم وهذايعكس مدى شحن عقول النصارى في الكنائس من رجال دينهم ومن المتعصبين منهم ولما أحسوا بالخطر خزنوا ذلك كله في قلوبهم الى حين انتهازا لأية فرصة للطفو على السطح مرة أخرى ولا يخفى على أحد بذاءة زكريا بطرس الذي جعله النصارى بطلا يذب عنهم ولا يجرؤ زكريا بطرس ولا غيره على مناظرة أي عالم مسلم أو طالب علم..فالسبيل لعيشهم معنا في أمان الا يتعرضوا لنبينا بأي كلام لا يليق به..وأتحدى نصارى العام ان يثبتوا أن مسلما أخطأ في حق سيدنا عيسى أو السيدة مريم.. فاحترامهم لنبينا هو أول لبنة في بنيان السلامة بيننا وبينهم ..أما هذه اسلمت وهذا تنصر فليست أصل الفتنة وانما مجرد سبيل اليها والأمر الخفي هو كرههم لنا ولنبينا وكرهنا نحن المسلمين لما يقولونه عن نبينا..واضح أخي الكريم؟
    كذلك لا تزال عندهم شوكة في حلوقهم اسمها عمرو ابن العاص
    حسبنا الله ونعم الوكيل

أضف تعليقاً