الشباب بين السكوت والا تفجار

مصير الا مه الاهم و مصير الشعب مهم ايضا قامة الثوره من اجل التطهير من الفساد ام الان ماذا نراء لواء الدخليله ظنو انهم ظلمو بعد الثوره ومن حقه ان يكون وزيرا او محافظ ومن حقه ان يستريح بقه من الهم ده لكن امر الله فوق كل الروس واعطاء الله المكان لمن يستحق والله اعلم العلم بالشى ان لواء الدخليله بيستفزو المواطنين الذين لهم مصالح فى ايديهم لجبارهم بمظاهره اخراء ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين هذه هى دولتنا نخدمها ولا ننظر الى احد وقرر الشباب من اراد ذلك فسيقومو بمظهره ضده شخصيا فى اى محافظه من محافظات مصر الحبيبه ويطالبو باقالته ومحاكمته لان اكيد انهوا فاسد .

أضف تعليقاً