الاعلام الغربي والدول الاجنبية يريدون اشعال فتنة طائفية

مايحدث من الاعلام الغربي في الدول الاوروبيه وامريكا وتصورهم لحادث الكنيسة بانه حادث مدبر من المسلمين وان اخونا المسيحيين مضهدين في مصر وبثهم للحادث بطريقة مريبه منهم ومطالبتهم بحقوق المسيحيين وان الاقباط في مصر مهدر حقهم لهو يدعو الي الفتنه بين شعب واحد تسكنه المحبه والود بينهم ولا فرق بين مسلم او مسيحي في المعامله فكلنا شخص واحد فالاعلام الغربي موجه نحو اشعال الفتنه لاهداف سياسيه لان المتحكم في اداة الاعلام الغربي هم الصهاينه الذين لايريدون لمصر الاستقرار وهم العدو الرئيسي فما تبثه يوميا هذه القنوات والاذاعات يشعل الفتنه بين المصريين وكذلك تدخل الدول الاوروبيه التي تصور الحادث وتشجب وتدين بان رجال الامن مقصرين وانا مصر ليست امنه فليحموا امنهم في البدايه ليتكلموا علي امن مصر فمصر سوف تظل بلد الامن والامان فكيف يتكلمون عن الامن في مصر انسوا ماحدث في برج التجارة العالمي اين كان امنهم انسوا ماحدث في لندن اين امنهم فالعنصريه التي يتكلمون ويتحدثون بها عن مصر هما اكثر البلاد عنصريه فكفاكم اشعال الفتن في بلد امنه فهم من يريدون تخريب مصر بدعمهم لهولاء الارهابيين فهم من صنعهم وهم من يؤوهم فهم من صنعوا اسطورة اسامه بن لادن واشبهه فمصر فوق الجميع وارض مصر سوف تظل امنه الي يوم الدين ومن قام بهذه الفعله بالاسكندريه سوف يسقطون بلا محاله فامننا سوف يكشفهم كلهم ومن ورائهم وهنا سوف ناخذ حق كل شهيد فكفا مزيدة علي امن وشعب مصر

8 comments
  1. الاعلام الاوربي اعلام موجه عنده رساله وبيعمل بتنظيم معين لتوصيل الرساله وتحقيق اهدافه عكس الاعلام عندنا للي دايما مش بيعمل الا كرد فعل علي الاحداث واذا كان الاعلام الاوربي بيصور مصر بشكل غلط ده ضمن هدف مخطط ليه من مده واذا كان ده هدفهم فالمصريين طبعا ممكن يفسدوا الهدف اللي هما عايزين يوصلوا ليه بالاتحاد والتماسك

  2. انسان 08/01/2011 20:13 -

    حبيبى اولا اللى عمل تفجير الاسكندرية ده ارهابى وحط تحتها مليون خط مش مسلم.. مش زنب المسلمين ان فيه قلة حرفت تعاليم القرءان وخالفت رسالة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم انكو تحملو المسلمين زنبهم .. زنبهم يشيلو اللى عملهم ومولهم وبعد كده حاربهم .
    ثانيا قريت فى التعليقات ان الاقباط مضطهدين فى مصر ومش واخدين حقهم وهم نسبتهم حوالى 10% من سكان مصر …. امال تقول ايه عن 80% الباقية …. حبيبى كلنا فى الهوا سوا بلاش تفرق
    ثالثا الديــن للــــــه والوطن للجميــــع

  3. عاشقه الجنه 08/01/2011 17:03 -

    هو كل حاجه يلبثوها في المسلمين دي حاجه معموله عشان يحصل حرب ما بين المسلمبن والمسحين فهذا العدو ينتهز الفرصه ويدخل عند هذا الخالاف انا

  4. mohamed Zaid 08/01/2011 00:19 -

    الى التعليق رقم 3 باسم مسيحي

    اهدي لك من مقالة للكاتب محمد سامي فرج وهي جزء من مقاله رائعه عن المشكلة الطائفيه ارجو الرد عليها اذا كان لديك ردود … فمثلما تشعر بالاضطهاد نشعر نحن كمسلمين ايضا بالفريبه تجاه المسيحين … والحل هو الحوار المجرد عن اى طائفيه اذا كنتم بالفعل تريدون ذلك ؟

    ثانيا: أسباب الاحتقان عند المسلمين من وجهة نظر المسلمين (بغض النظر عن صحتها من عدمه)

    1- رفض المسيحيين لعروبة مصر ، واعتبارهم العرب محتلين للقطر المصري ، والعمل على العودة بها إلى الأصول الفرعونية بديلا.

    2- رفض المسيحيين إسلامية مصر ، واعتبارهم أصول مصر القبطية أساسا ، وأن المسلمين دخلاء وضيوف على مصر ، وينكرون تحول القبط إلى الإسلام طواعية ، بل يدعون أنه كان نتيجة القهر والتعذيب والهروب من الجزية ، وسعيا لتحسين أوضاعهم والمساواة مع المسلمين.

    3- محاربة الكنيسة لكل من يعتنق الإسلام من المسيحيين ، واحتجازهم في الأديرة رغما عنهم، ومنعهم من حقهم في حرية الاعتقاد ، ووقوف الحكومة المستبدة موقفا متخاذلا من حقوق الإنسان للحفاظ على بقائها.

    4- قيام الكنيسة مؤخرا بدور الدولة ، ووقوفها موقف الندية أمام الحكومة في الضغط عليها في قضايا يجري الحوار حولها.

    5- قيام بعض رجال الكنيسة ومنسوبيها بالدعوة للدين المسيحي في القطر المصري ، عن طريق الإغراء بالمال مستغلين حاجة الشعب الفقير، واستغلال الأعمال الإغاثية في ذلك.

    6- القراءة المعادية للإسلام والتاريخ الإسلامي ، والموافقة على الإدعاء أن الإسلام انتشر بالسيف ،والطعن في الرسول صلى الله عليه وسلم والرسالة ، ووضع المرأة في الإسلام ، للتنفير من الإسلام ، وعدم التبرء من القناوات المسيحية والقساوسة الذين يقومون بسب الرسول محمد صلى الله عليه وسلم.

    7- عدم التبرء من تنظيم الأمة القبطية الذي ينتمي إليه بعض رموز الكنيسة والداعي إلى إنفصال القبط وتكوين دولة مستقلة لهم في جنوب مصر في سيناريو مشابه لما يحدث في جنوب السودان

    8- محاولة الاستقواء بالغرب ، وإشاعة أن المسيحيين مضطهدين في مصر ، مستغلين الحوادث الفردية التي تحدث ، وطلب الحماية والتدخل منهم.

    9- عدم استنكارورفض الحرب القائمة ضد الدول الإسلامية والإسلام باسم الصليب كما صرح بذلك الرئيس بوش

    10- إنفصال الكنيسة المصرية عن هموم ومطالب عامة الشعب المصري ،ومساندة رئيس الدولة والحكومة المصرية المستبدة في الانتخابات مقابل صفقات على حساب الشعب المصري بأكمله .

    11- خروج الكنيسة عن دورها الديني ولعبها دورا سياسيا بصفة أساسية ، واحتوائها للمسيحيين بداخلها ، وتحولها إلى حزب مسيحي يخضع لسلطة رجال الدين ، مما أوجد إنقساما في البلاد.

    12- محاولة المطالبة بحقوق ومستحقات أكبر من مستوى وجودهم في البلاد عن طريق إدعائهم الغير صحيح أنهم حوالي 20 مليون مسيحي، مع أن الإحصاءات المحايدة تقول أنهم لا يتعدوا 5 ملايين مسيحي، وتخاذل الحكومة عن الإعلان عن التعداد الحقيقي الدقيق المتوفر لديها عن طريق(الرقم القومي) المعطى لكل مصري.

    13- محاولة الاستقواء وإظهار أو الإيحاء أن مصر مسيحية ، عن طريق بناء الكثير من الكنائس التي هي أكبر من احتياجاتهم الفعلية ،ضمن خطة انتشار وتوسع.

    14- بناء أديرة مغلقة على مساحات شاسعة، على طريقة المستعمرات السكنية المتكاملة المحصنة ، لا يمكن لغير المسيحيين الاطلاع على كل ما يدور بداخلها ، بعيدة عن مراقبة ومتابعة وإشراف الدولة.

    15- إدارة الكنيسة لأصول مالية كبيرة ، بدون أي شفافية أو مراقبة من أجهزة الدولة ، مثلما هو حادث للأوقاف الإسلامية ، والخوف من إمكانية توجيهها لأعمال التنصير وإغراء الفقراء أو أغراض غير مشروعة.

    16- عن طريق التكتل وتعيين الموظفين المسيحيين فقط -غالبا إلا عند الحاجة- في مؤسساتهم نجح المسيحيون في التحكم في أكثر من 30% من حجم الاقتصاد المصري.

    17- المسيحيون اختاروا العزلة بأنفسهم ، عندما سمحوا للكنيسة بالاستيلاء والاستحواذ على كل أنشطتهم، ولم يمارسوا العمل العام من خلال الأحزاب أو النقابات أو مؤسسات المجتمع المدني والجمعيات ، بل أن الأنشطة الفنية والثقافية والاقتصادية والرياضية تمارس داخل الكنائس ويوجهها رجال الكنيسة.

    18- يعتقد المسلمون أن هناك خطاب وثقافة تحريضية تمارس ضدهم كأفراد وكعقيدة داخل أروقةالكنائس للحيلولة دون اعتناق المسيحيين الإسلام ،مما أسهمت في تأجج الصدور عامة، وابتعاد المسيحيين عن المسلمين.

    19- يعتقد البعض أن المسيحيين يلعبون على عدة أوتار متناقضة لتحقيق مصالحهم ، فهم يلعبون على وتر المواطنة تارة لمحاولة تغيير هوية مصر الإسلامية ومرجعيتها ، ثم يلعبون على وتر أنهم أقلية تارة أخرى، وذلك للمطالبة بنسب تمثيل عالية لهم وفق تصريحاتهم المبالغ فيها عن تعددادهم (20 مليون مسيحي) ، بالرغم أن منطق حقوق الأقلية متعارض تماما مع فكرة الديموقراطية والمواطنة حيث يمثل الفرد المنتخب جميع من هو يمثلهم سواء كان مسلما أو مسيحيا ، ذكرا أو أنثى ، عاملا أو فلاحا ، فقيرا أو غنيا ، راسماليا أو اشتراكيا، وهذا هو الحال في الدول الديموقراطية.

    20- الفهم الخاطيء المنتشر عن الدين الإسلامي عند البعض ، الناتج عن الجهل بحقيقة الدين الإسلامي أو تصرفات مشينة لبعض المنسوبين والمحسوبين ظلما على الإسلام ، أو تعمد بعض المغرضين لتشويه صورة الإسلام ، أوجد مناخا عدائيا لكل من هو إسلامي لدى المسيحيين ولدى بعض ضعفاء المسلمين على حد سواء.

  5. هيموتو ويخشوا بنا بس احنا هانعرف وياريت نعاقب بجد

  6. مسيحى 07/01/2011 01:42 -

    اولا اى دولة اوربية بتحب المسحيين جدا جدا وعمرها ما هاتعمل فتنة طائفية فى مصر وحتى لو ما هعمل مش هاتكون على حساب المسحيين وقتلهم ومن وجهة نظركم كامسلميين مش شايفيين اننا مضهاديين فعلا الفتنة دى من مصرمننا فينا بس هائول اية على حقنا اللى ضايع فى البلد ولا على المعونات اللى بتجلنا من برة ومبارك بيخودها ولا على اننا مش عارفيين نبنى كنيسة ولا على التحرش ولا على قلة الادب ولا على الاجرام ولا على البنات اللى بتعملوها غسل مج علشان تأسلم ولا على اية ولا اية ارحمنا حرام عليمبس عشانيكون فى علمكم اللى مصبرنا كامسحيين ان البلد دى قبطية مسحية الاسلام هو اللى دخل علينا وهاتفضل قبطية لاخر مسيحى فى العالم مش فى مصر بس

  7. مصري 06/01/2011 18:47 -

    ايوه الاعلام داه عايز يخرب البلد وهو عارف ان الحادثه دياه جاياه من بره يمكن من امريكا او انجلترا او اسرائيل هي كل حاجه يقولوا المسلمين ومصر هاتفضل بلد الامن والامن وسوف نصمد ويحي الهلال مع الصليب

  8. اسكندراني جدااا 05/01/2011 23:45 -

    والله صح الاعلامالمختلف في الدول الاوروبيه والاجنبية عايز يشعلها فتنه ببثه الحادث باستمرار والكلام عن الاضهاد الديني للاقباط وانه سوف يفعل ويفعل ونحن يجب ان يكون لنا وقفه مع هولاء حتي لا يتدخلوا في شئوننا هل نحن نتدخل في شئونهم ومايفعلوه

أضف تعليقاً