وفاة المخلوع بين الحلم والحقيقة
عدت متعبا من العمل طوال النهار وأردت الراحة قليلا وما لامست رأسي الوسادة حتي ذهبت في نوم عميق وبدأت أحلم هذا الحلم الغريب...
عدت متعبا من العمل طوال النهار وأردت الراحة قليلا وما لامست رأسي الوسادة حتي ذهبت في نوم عميق وبدأت أحلم هذا الحلم الغريب...
لوحظ فى الأيام الأخيرة عودة لظهور الأسلوب القديم الخاص بعصر مبارك الذى كان يستغل سذاجة البعض و طيبة البعض و أحيانا...
لن نستطيع أن نفهم ما حدث فى الثورة ان لم نعرف من هو المواطن المصرى باختصار الثوة لم تحدث بعد ومبارك قابع فى كل واحد ...
كل هذا لا يعلمهه وجه بحرى وانى اهدد بانفصال الصعيد عن مصر كلها وتصبح دولة مستقلة مثل جنوب السودان والله العظيم...
لقد كثر فى هذه الايام شائعات كثيره وكثيره ومن ضمنهما شائعة وفات الرئيس المخلوع حسنى مبارك واصابة رئيس الوزراء...
أذكر أنه فى تمام الساعة التاسعة مساء يوم 3 فبراير 2011 و فى نشرة الأخبار المعتادة قامت مذيعة النشرة على طريقة التوك شو...
أتى بكل تواضع يتلمس بدماثة الخلق المكان رجل متواضع مبتسم كله ورع وإيمان اخذ رويدا يتقرب ويتودد لكل إنسان تغلغل واندمج بكل شخصية...
بات لا بد من التخلص من محاسيب و أقرباء النظام الفاسد سواء فى القضاء و النيابات أو الداخلية و ذلك لخطورتهم على أكتمال الثورة ...
استوقفنى خبر منع امام مسجد النور بالعباسة كثيرا المساجد التى هى خير البقاع فى الارض وخير اهلها اولهم دخولا ...
أثار دهشتى رد السيد الوزير المحترم اللى المفروض أنه محترم و لأنه وزير أفرزته الثورة اللى راح ضحيتها أرواح ناس كتير أثناء نقاشة فى الموازنة ...